بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى : "
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "
وقال تعالى : " فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم "
سأرد باختصار لمن أراد أن يعمل عقله بارك الله فيكن وفيكم
ولكن دعينا نتحدث قليلا عن الواقع الزوج بزوجة واحدة لا يكون عادلا فكيف سيكون عادلا مع تعدد الزوجات؟؟؟
لو حكمنا بالواقع لحرمنا كثيرا من الأمور الشرعية التي أباحها الله ولحرمنا على البعض حتى الزوجة الأولى.
أيضا يجب أن يكون هناك سببا شرعيا حتى يتزوج بأكثر
أين الدليل من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وأيضا أشخاص يتزوجون بدون رضا الزوجات....
ينبغي على الزوج إرضائها فإن لم ترضى فليرض ربه وإرضائها يكون بأساليب عدة
أو بالسر لتكشف الأولى بالخيانة....
السر هنا على معنيين الأول السر فلا يعلن عن النكاح وهذا عند العلماء لا يجوز لأن من شروط الزواج الإعلان
الثاني السر عن المرأة الثانية فقط وهو قد يقيم عرسا لزواجه فهذا الثاني جائز وإن كان الأولى ما ذكرنا
من تطييب خاطرها
على الصعيد الشخصي لا أقبل ولن أقبل أبدا ....
ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
موقفي هذا سيكون واضحا من البداية....
وكذلك موقف الشرع فهو واضح وضوح الشمس وإن كان البعض يعترض عليه باعتراضات يظن فيها الظان أن الشارع
لم يتكفل بهذه الجوانب.
وفي الكثير منهن يكن صامتات لان لديهم أطفال يحتاجون للرعاية....فموقفهن اتجاه هذا الفعل يكون بالصمت....ولكن قلوبهن ممزقة...لأن الكثير يتزوج وينسى الأولى....
سبحان الله يعني جميع النساء لا ترضى بحكم الله وشرعه الذي سنه على بنات حواء وكما قلت في أول الأمر الرجل يظلم المرأة وهي واحدة
فما يضرها بعد زواجه الثاني فيه تحت الظلم في كلا الحالتين فليتزوج لعله يصلح حاله أو لعله ينقذ أحد بنات المسلمين.
لو حدث هذا الأمر لي وكنت رافضة ولم يستمع لي سأخلعه وأتزوج غيره ههههه....
هل هذا الحديث يوجد في البخاري أو مسلم
؟؟؟؟؟
هناك أحكام في الشريعة الإسلامية لم أكن أفهمها فحكمت عليها من باب الغضب أنها مجحفة في حق النساء و منها تعدد الزوجات لكن مع فهم القضية و لماذا شرع للرجل التعدد و للمرأة لا
عرفت حينها أن أمر يوافق الفطرة و الله أخبر بعباده كون المرأة جسدياً و صحياً لا يمكن لها الزواج الإ من رجل واحد
نعم صدقت أختاه والعجيب في الأمر أن كثيرا من أبناء الأمة أصبح لا يصدق الحديث الذي لا يتقبله عقله
حتى إذا ما قالوا لقد اكتشف العلم الحديث ... فليذهب العلم الحديث إلى الجحيم سآخذ بحديث رسول الله
صلى الله عليه وسلم علمت الحكمة أم لم أعلمها وكما قال أبو بكر رضي الله عنه : نحن نصدقه في أبعد من ذلك نصدقه في أمر السماء
يعني القرآن كلام الله.
لكن وضع شروط و هو مرض الزوجة مثلاً يحق له الزواج عليها عدم الإنجاب
و شرط العدالة و هذه مستحيلة تتحقق لكن هل يلتزم الرجل بذلك هو و ضميره
أما هذه أختي فكلمات ما أنزل الله بها من سلطان فما أنزل الله بها من سلطان أما عن استحالة العدالة فم كان شرعنا ليأمرنا بما هو
مستحيل فهذه العدالة في القسمة ليس إلا فالعدالة تكون فيما يملك والشرع لا يلومه فيما لا يملك
أعرف شواهد كثيرة بعد زواج الرجل من إمرأة أخرى أهمل الزوجة الأولى و الأبناء
وما ذاك إلا بسبب بعد الناس عن دينهم ردنا وإياهم إلى دينه ردا جميلا
هنا الله يمهل و لا يهمل عباده فسيأتي يوم يعاني من الجور و من الكأس نفسه الإهمال اللذي قام به سيهمل من قبل الزوجة الثانية
عند اعطاء الرجل الحق بالزواج و الطلاق وضع ضوابط للأمر و لم يترك الأمر له دون قيد
و القرآن ذكر عقاب الرجل اللذي يميل للزوجة دون أخرى
و ذكر شروط كذلك لكن نحن في دنيا فانية
وجعل لمن يميل لواحدة دون أخرى ولا يعدل بينهن فيما يملك عقاب والعياذ بالله يوم القيامة أعاذنا الله من النار
و ايضاً هناك من يدعي أنه بزواجه سيحصن إمرأة فتجده عندما يتقدم الى إمرأة أخرى يتفنن في الطلبات من صغر سن الزوجة و جمالها حتى لو كان كبير بالرغم من كون هذه البنت محط أنظار الناس و لن تكبر دون زواج و يهمل من تكون قد كبرت قليلاً و تحتاج للزواج حتى لو كانت تصغره بسنين احياناً تستغل الأحكام في صالحهم لكن الله أعرف بنياتهم
اختياره لزوجة بطلبات مع انه متزود لا دليل على المنع فله الحق في ذلك
ومن اخطر الأمور تحليل ما لم يحله الله وتحريم ما أحله الله فمن أراد ان يحرم شيئا فكتاب الله وسنة نبيه بين أيدينا
" تركت فيكم شيئين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي "
الغضب موجود فالنفس الإنسانية تكره الشريك لكنه أمر الله لا مفر منه
بارك الله فيك فهو أمر الله لا مفر منه وشرعه الذي أحله لعباده وكل مؤمنة تقية لا تستطيع ان تحرم ما أحله الله لعباده
لكـن للاسف لـآ تجدى أحداً يطبـق هذه الشروط فى هذآ العصر أبدا ..
وقد لا تجدين من يطبقها مع الواحدة ولكن من أراد العدل فسيوفقه الله تعالى ومن أراد غير ذلك فحسابه عند الله
وفقنا الله لــ "
ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا "
لذآ فانه من الافضـل لمـن يجد نفسه غير قـآدر على العدل بين زوجـآته أن يكتفى بوآحدة فقط ..
صحيح
ولـكن ان كــآنت المرأة مقصرة فى حق زوجهـآ . فلــآ عذر عليـه لو تزوج عليــها ..
ويجب أن ترضى هى بذلــكـ لآن هذآ خطأهــآ ..
ولو لـم تكـن مقصرة أبداً .. وتزوج زوجهــآ عليـهآ ..
فمــآ لهـآ غيـر الله تدعوه .. وربمـآ هذآ فيه النفع لهــآ .. !
صحيح أيضا أختاه فبارك الله فيك وفي امتثال شرع ربك جل جلاله فهو أعلم بما شرع لعباده
بالمناسبة لفتتني جملة "ناقصات عقلٍ ودين"
يا أختاه هذا لا يعني أننا قليلات عقول ولكن تفسيرها
ناقصات العقل: أي شهادة المرأتين تعادل شهادة الرجل
والدين: هي أن المرأة لا تصلي بعض الأيام
وليس مقصدها الإنقاص من قدر النساء
صحيح أختي قالها النبي صلى الله عليه وسلم وفسرها بما ذكرت فلا توسعوا ضيقا.
وقاتل الله الإعلام الذي كان له أسوأ الأثر على هذا الأمر .. خصوصًا حين أصبحت الأصوات تجأر بصوتٍ مرتفع أنّ التعدد ظلم للمرأة :s
نعم فللإعلام أكبر دور في ذلك ونحن نتذكر أجدادنا الكثير منهم كان يعدد ولم تكن الامور بهذه الحدة ولا ننكر الظلم الذي كان واقعا.
ثم ألا يقلل التعداد من العنوسة وبالتالي يُقلل الفاحشة في المجتمع حين تنستر بنات المسلمين؟؟
هذا ما يكرهه الغرب ولا يريدون للمسلمين أن تنتشر العفة بين أبنائه وبناته بل يسعون في الأرض فسادا
عمومًا أظن الأمر يعتمد بالدرجة الأولى على الزوج.. فبإمكانه هو أن يجعل من التعدد أمرًا طبيعيًا جدًا.. وبإمكانه أن يشعل نارًا من الغيرة لا يطفؤها إلا المصائب .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
صحيح بارك الله فيك ووفق لمن لا يستطيع على العدل الاكتفاء بالإفراد ومن استطاع فليحصن بنات المسلمين
فقد ردت الاخت وزيف بقولها "
وأما عن الغيرة!
عائشة رضي الله عنها غارت لما ظنت أن النبي صلى الله عليه وسلم ذهب إلى أحد زوجاته في ليلتها
فغارت غيرة طبيعية تسترد بها حقها
كم تزوج النبي صلى الله عليه وسلم من مرة ، هل ورد أثر واحد فيه اعتراض أحد زوجاته صلى الله عليه وسلم
لم تصل بهن تلك الغيرة التي وردت مرات عدة في أن يمنعن النبي صلى الله عليه وسلم من حقه
في أمان الله"
وقد صدقت فلم يرد أن اعترضت إحدى نساء النبي عن زواجه بأخرى ولكن الغيرة تكون في الحياة الزوجية الغيرة الغير مفرطة.
إذا فلتكوني أنت من تختار الزوجة الثانية ولعلها تكون إحدى صديقاتك.. حتى يسهل الأمر عليك......
الطلاق شيئاً لا ينفع فهو ابغض الحلال الى الله
لا يرد في ذلك حديث صحيح أما الحديث المشهور فهو ضعيف.
حفظ الله الأمة الإسلامية جمعاء من آفة الطلاق التي انتشرت انتشار النار في الهشيم.
وهنا أقول ان الخلل من الزوجات وليس من الزوج أو بالأصح أن الزوجة لا تساعد زوجها على العدل ...
لا أخي بل الخلل البعد عن الدين وعدم تطبيق أحكامه فقد يكون الخلل المرأة وقد يكون الرجل وقد يكون كلاهما.
وطبعاً ما قلته لا يعمم فلا يمكن ان يكون السبب من النساء فقط دون الرجال فهناك حقاً ممن نعرفهم ممن لا يخافون الله ولا يتقونه في زوجاتهم وكثير يعددون دون ان يعدلوا ..
صحيح أخي بوركت ومن لا يتقي الله كيف له ان بعدل بين زوجاته ..وفقنا الله جميعا لمرضاته
أستطيع تفهم مشاعرهن عندما يتخذن موقفاً عدائياً من الزوجة الثانية ليس غيرة أو صغر عقل ولكن باختصار شعور بأن الرجل الذي نذرت حياتي لأجله لم يعد يرى ذلك شيئاً أصلاً ,
مشاعر خاطئة أختي وهذا ما يروجه الغرب فنبينا تزوج على عائشة رضي الله عنها الكثير من النساء مع أنها كانت أقرب النساء إليه
ولم يبخس حقها وحتى لا يقول لي أحد ذلك النبي ..صلى الله عليه وسلم أقول ما فعله النبي فهو تشريع لأمته لا يحق لأحد الاعتراض على ذلك.
رزقك الله وسائر البنات أزواجا صالحين ..
لأننِي لستُ أقبلُ أن تُشَاركِنِي امرأة أُخرى فِي رجُلٍ س أنذُرُ لهُ حياتِي ..
لا تقبلين حتى لو امرك الشرع بذلك .. ؟؟
بل لأن الغيرة فِطرة و غريزة في المرأة جُبلت عليها
من شرع لعباده ذاك أعلم بغيرتكن وأعلم بمصالحكن فالله الله في أحكامه ..
فلا تأتِ لي أختُ وتقُول لِي أنّها لا تغَار !! أو أنّ الأمر اعتياديُ عندها , صحيحُ انها لا سمحَ الله وقعتَ فِي ذلك الأمرِ قد ترضَى
نعم تغار ولكنه تسلم لله تسليما وتزيل ما في نفسها من حرج على شرع الله.
قد أحلّهُ الله سُبحانهُ وتعَالى ولا اعترَاض على الشرع , انما هِي فطِرة المرأة التِي جُبلت علَيها ..
الله أعلم بذلك منك.
أما انا فأقول وتبقى في قوة إيمان المراة في الله
وهكذا الرجُل , ان أدّت زوجتُه حقه ولم تبخس فيهِ شيئا , ولم تحوجه لجانب من جوانبِ انوثتها و رقتها و حُسن تعاملها
واعانتها له بالنفس .. فلن يلتفتت الى سواها حتى لو كانت أجمل منها .. قد ينظُر اليها او يُعجبه شكلها ..
لكن أبداً لن يُقبل عليها ..
الا اذا كان بطراناً , وهذا حين يأكلُ من الخُروف المشِوي وقد امتلأ بطُنهُ من السلطة .. فَ سيعانِي الاماً في معدته
لا أظن ان ما قاله والدك حفظه الله صحيح مائة في المائة لأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج على نسائه وهن من هن أمهات المؤمنين رضي الله عنهن
فانا لا اقبل ولن اقبل بذلك على العلم انا مازلت طالبة فى 2 ثانوى يعنى لسه بدرى
وهل أجاز أبو إسحاق أن تقول المؤمنة بربها هذه الكلمة .. ؟؟
ليس من شأنها التعداد ولكن لابد لها من المعرفة فزواج بأخرى بدون معرفة أيضا خطأ....
سبق الكلام عن هذه النقطة .. فلتراجع غير لزام
.لا اعرف الحكم الشرعي في هذا الأمر ولكن دعينا نتحدث عن الجانب الاخلاقي منه....هل من الأخلاق أن يتزوج بدون علم الزوجة؟؟ فإن تم ذلك...فأين الامان مع زوج نسى نوعا مهما من الاخلاق...والواجب عليه.... صحيح ليس من شأنها التعداد ولكن من حقها ان تعلم...وترفض إن لم تكن راضية....
كان الاجدر بك إن لم تعرفي الحكم أن تلتزمي الصمت فهو خير لك ... والشرع أدرى بالأخلاق إنما بعث نبينا ليتم مكارم الأخلاق
وتقولين من حقها ان ترفض لا حول ولا قوة إلا بالله غير صحيح لا يحق لها الرفض بتاتا
نعم ينبغي إخبارها واستعطافها وإرضائها فإن ..فله الحق بشرط أن لا يجمعهما في بيت واحد إن لم تكم الأولى راضية كما قال العلماء.
فواحدة إن كانوا يعلمون انهم لا يعدلون....والواقع تحدث عن نفسه قبل أن نتحدث عنه....فالعدل ضائع حتى مع واحدة وكان بودي لو أقول جميعهم ولكن إنصافا وحقيقة معظمهم.....
الواقع .. لو حكمنا بالواقع فقط لمنعنا البعض حتى من التزوج بالواحدة ولكنه شرع ربي من أراد أن يعدل فله الحق ولا نقول له الواقع يكذبك.
لو كان غير صحيحا ما يحدث من إختفاء العدل فما تفسيرك لكثرة الطلاق واتوقع منطقة الخليج هي الاكثر في نسبة الطلاق....هذا ونحن ندين بالإسلام..!!!!!
صحيح ونحن ندين بالإسلام لأن ديننا ليس كعاداتهم فلكل زوج وزوجة اكثر من خليل وخليلة وهم راضون عن ذلك
فلم الطلاق إذا فليس هنا العجب بل العجب لماذا يوجد الطلاق في الغرب أصلا.
هل الشرع قال بالسر؟؟ هل تم ذكر هذا في القرآن الكريم؟؟
لا ولكن الأصل في الأشياء الإباحة حتى يأتي دليل على التحريم
وقد ذكرنا فيما سبق نوعي السر فالأول ممنوع والتاني مسموح.
والزوج لزاما عليه أن يخبر زوجته بذلك وأيضا أخذ موافقتها...حقها الذي من الشرع....ثانيا لنقل انه تزوج بالسر وهذا ليس من الشرع هل تعلمين ماذا يعني زواج بالسر؟؟ يعني أنه تزوج زواج غير مشروع لأنه من شروط الزواج ان يكون علني.. الإشهار بالزواج على الملأ...فإذا تزوج بالسر فمالفرق بين هذا الزواج والزواج العرفي؟؟؟ أو حتى بالزواج المتلون بأكثر من صورة؟؟ وهذه خيانة...أن يتزوج بدون علم الأولى هذا الفعل لو بحثتوا عن ماهيته لتغييره من خيانة إلى أخرى لن تستطيعوا إجاد أي معنى يوازي هذا الفعل غير الخيانة....أو أن الخيانة بمفهومكم القاصر اقتصرت على الأفعال الأخرى الواضحة والمحرمة...!!!
أختي الأمر خطير تحللين ما يعجبك وتحرمين ما يبغضك فاتق الله ودع الشرع يحكم والله أعلم بأحوال الناس.
لماذا حمقاء؟؟ هي لا تعبر عن الغالبية وإن وجدت فئة منهن....
وما أدراك ؟؟ ألم تعممي أنت ما أردت عن الرجال وتدافعين عن النساء وكأنهن ملائكة لا أريد أن أحكي حكايات من واقعي
لأم الواقع لا يحكم الشرع أبدا بل الواقع تحت الشرع.
تذكير: عندما يريد الزوج أن يتزوج بالأولى ... شرعا وجب إستئذان الأنثى قبل ان يتم الموافقة على الزواج...وهذا امر معروف ...
وجب الله اكبر حكم جديد في الشرع قد وضع
كلامك جد خطير لا أعلم هل تزنين كل كلمة تقولينها ام لا ام أنك تتكلمين من منطلق العاطفو وفقط .
ومن حقها ان توافق أو ترفض ( إن كان هناك مايلزم رفضها)...فأكد الشرع حقية الأنثى قبل أن تتزوج فهل من المعقول أن يأتي الشرع بعد ذلك لينتقص حقها؟؟!!!!!!!!! هل يعقل أن يكون ليس من شانها في أمر التعداد إذا الشرع من البداية وجب أخذ موافقتها قبل الزواج فكيف عندما تتزوج هل سيتخلى الشرع عنها؟؟. عقليا وبديهيا وشرعا لا يجوز عدم أخذ موافقتها لانها هي التي ستكون متضررة...
أحكام ما شاء الله !!!
عجبا مادخل الإعلام والمجتمع في أمر طبيعي أنه يوجد في الأنثى؟؟؟ الآن الغيرة صارت مقرونة بالتأثير الخارجي؟؟؟ الآن الزوجة عندما تريد ان تكون الأولى والأخيرة صار تأثيرا وليس تصرفا بكامل وعيها؟؟؟!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم والله أختى كانت للنساء غيرة ولم يكن الأمر يهذه الشدة إلى ان تدخل الغعلم في الدين وأخذ يشوه شرائعه وأحكامه وليس هنا العيب فقط
بل العيب امتثال البعض لهذا الإعلام
!!!!!!!!!!!!! كيف هذه؟؟؟؟ .....كيف يقلل من العنوسة...لحظة العنوسة بصراحة ليست في قاموسي ... ولكن مجارة في الحديث الآن من هن؟ كم أعمارهن؟ متى تسمى الانثى عانسا؟ الآن بالنسبة للناس العانس هي من كان عمرها ال30 وفوق ... فسؤال عندما يتزوج بال2 او 3 أو 4 فهل هناك أمر مؤكد ان سيتزوج بما تسمونهن عوانس؟؟؟ معلومة لا احد يستطيع ان ينكرها ... الكثير من الأزواج كبار في السن عندما يريدون أن يتزوجوا بالثانية لا يريدون من هذه الفئة المسماة عوانس يريدون فتيات صغار... فأعيد سؤالي كيف تعدد الزواج سيقلل من العنوسة إن كان الذكور لايريدون الزواج إلا بفتاة شابة....إذا الذكور نفسهم يسيئون للعوانس بانهن كبار في السن ولا احد يريد ان يتزوجهن فكيف من هذه العقلية ان تقلل العنوسة...؟؟؟؟ !!! أو بالأحرى كيف لها ان تكون عادلة في زواجها؟؟!!!!
الذي يريد الحرام...ونيته الحرام ويفعل الحرام...لايهمه زواج بواحدة او تعداد أو عدمه....مثله مثل الانثى....
سبق الكلام عن هذه النقطة ومن أراد تحريم ما أحله الله فعليه بالدليل وإلا عليه بالصمت.
لماذا؟؟ أليست الغيرة شيء من الواجب وجودها في الأنثى والذكر أيضا؟؟ دائما ترى الغيرة بشكل سلبي فقط لهؤولاء الذين يريدون رؤيتها كما يريدون هم وليس كحقيقتها.....
نعم الغيرة بدون إفراط ولا تفريط وأظن غيرتك أخرجتك عن توازنك إلى أن أصبحت تتكلمين في شرع الله بهواك
نعم هناك من يفعل ذلك...ولكن ليس بالضرورة فرحا....بل لانها لاتريد لأي كان أن يتشمت فيها....فليس حقيقة ان تضحك تعني أنك راضي او فرح بهذا الأمر....إن تم استثناء بعض الحالات ولكنها قليلة....
الله أكبر أـصبحت تتحدثين بلسان النساء جميعن ويا ليت حديثك كان موافقا للشرع.
لعلك تأتين مرة اخرى لتتحدثين على لسان أمهات المؤمنين وما أدراك لعلها أرادت تطبيق "
ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا"
ليس غريبا ان يصدر من ذكر ...
وغريب ان يصدر ما قلته من مؤمنة بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم
المفضلات