لن أعتبرك إلا طيفا ًغريبا ً عبر خيالي بسرعة الضوء ، ولم يترك أثرا ًيستحق الإهتمام بالبحث في تفاصيله ، تماماً كعشرات الأحلام التي أرها في منامي كل ليلة ، وتنتهي مع أول قطرة ماء تسقط من وجهي أثناء الوضوء ..
جئت سريعاً ورحلت أسرع ..!!
في النهايه ....,
عاجزٌ عن الشكر لأن قسوتكِ علمتني كيف أتجاوز الكثير من العقبات ، فتعلّمت درساً لايقّدر بثمن ..
أشكُركِ بعنف وأنتِ الأعنفُ على كل حال ..

رد مع اقتباس

المفضلات