البارحة الجو غائم و المطر تساقط
الى أن جاء البرد غريب هذا الجو
ليته يسقط على أدمغة العنيدين
ليته يغسل أدمغة هؤلاء النكدين
لننعم بالسعادة و لو مرة زهقت