أَخي جِـيرَايَـا
وَ عليكَ السَلَـام وَ رحَـمهُ اللهِ وَ بـرَكَـاتهُ
لَك جَـزيلُ الشُكِـر عَلى مُـرورك وَ جَـزَاك اللهُ خَـيراً عَلى إطرائِك
بالنِسبه لَمـوَاضِيعِـي ......
.
.

فَلَـا بَـأس أَخِـي مَـادَام هُنَـاك مِـن يقـرَأهَـا فهَـذا يكفِـي
جُـزيت َ خَـيراً

.
.

لِي عَـوده للبَـاقين