شكراً لكِ أيتها الفتاة الغامضة، و شكراً لتقييمك الأكثر من رائع، لا تعلمين كم حركَ مشاعري. شكراً لكَ و أتمنى أن أعرف من أنتِ!

أريد صدراً يحتضنني، و أذناً تسمعني، و عيناً تقرأ أفكاري، و قلباً ... لا كالقلوب، يسمع بكاء دمي.
أريد شخصاً صامتاً يكتفي باحتضاني بعمق، لأنه يعلم كيف اهدأ، و يعلم كيف أثور و أغضب، و أن الكلام معي مثل عدمه، لأني عنيدة! لأني أحتاج الدفء و ليس الحرارة! أحتاج القلب و لا أحتاج الجسد!