الآن إرتاح ضميري بالرغم من عدم إقترافي خطأ
كان مجرد لفت إنتباه و لم يكن خطأ لكي لا يفهمك أحد خطأ
لكن ما زلت أحب لك الخير و أحب رؤيتكِ سعيدة
لم أعتدت الإعتذار لأحد لكن وجب علي ذلك
لكي لا يتهم غيري مسألة خوف من الله
و لكن تأكدي من أنني أكن لك مشاعر حب أخوي
و أدعو لك بالخير
و لأنني خفت عليكِ من أن تخطأي في
حق أحد دون بينة
و كما قلت العتب على قدر المنزلة
ربما يكون هذا آخر حوار بيني و بينكِ
أسعدكِ الله
دمت بخير وفقكِ الله لما يحب و يرضى




المفضلات