السؤال الرابع عشر :
قائلها هو أبو بكر بن عياش بن سالم الأسدي الكوفي المقرئ الحناط، مولى واصل بن حيان الأحدب الأسدي .
السؤال الخامس عشر :
أدني الارض أي أخفض منسوب أرضي على سطح اليابسة ..وهو غور البحر الميت ..وفيها من الإعجاز التنبؤي الذي شمل الإخبار بالغيب, لأن أحداً من الناس لم يكن يدرك تلك الحقيقة في زمن الوحي, ولا لقرون متطاولة من بعده, وفيه تحديدا لأرض المعركة ، ثم ليثبت العلم التجريبي بعد أكثر من اثني عشر قرنا ان الأغوار الفاصلة بين أرض فلسطين المباركة والأردن هي أكثر أجزاء اليابسة انخفاضا ومن هنا كانت جديرة بالوصف القرآني أدني الأرض ..


المفضلات