اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة c-moon مشاهدة المشاركة
لي عوده بإذن الله
بانتظااار عودتك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيهو-هايبرا مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكثر فعلاً الأشعار عن الأم ولا نجد عن الأب إلا قليلاً
ولكن ليس هذا تقليل من قيمة الأب أو شئ كهذا ربما فقط أن الإنسان لا يدرى ما قيمته فإذا تحدث أحد عن فضل الوالدين فغالبا ما يتحدث عن الأم ولكن الأب له فضل كبير أيضاً فهو من يجد ويجتهد ويعمل حتى يحصل على المال لكى يستطيع أبناؤه العيش وإن كان هناك شئ محزن فيكتمه عنهم حتى لا يحزنوا وهو أيضاً يخاف على أبنائه كثيراً.
وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته
اهلا بكِ عزيزتي ...

اشكر تفاعلك ...

وردك المتواضع ..


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mp3 مشاهدة المشاركة
مرحبا صديقتي

أن طبيعة الأم أن تكون حنونة على أطفالها تحبهم تعتني بهم مظهرة كل ذلك،
بينما الأب لا يحب أظهار مشاعره وحتى أن كانت ظاهرة ليست مثل ما تفعل الأم وهذه طبيعة الرجل .
‏.
لذا تجد أن هناك تبادل أكثر في الهتمام والمشاعر بين الأبن والأم عن الأب هذا في أعتقادي والله أعلم
‏.
لكن سأقول أمر بناسبة ذلك أذا فرضت أمي علي قرار معين أقبل به فقط لأنها أرادت ذلك
‏.
أذا فرض علي والدي قرار تأتيني قناعة وتسليم وقبول لذلك الأمر حتى وأن لم أكن أريده .

شكر
mp3

اهلا ...

اشكر تفاعلك .. فعلا الاب تنفذ ما يقوله بقناعه ...

احسن قلمك عبارات..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ENEMY مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

الأم:
جنة للطفل وملجأ يلجأ إليه في معظم وقته..
يراها دائماً حاضرة في البيت من زاوية إلى أخرى..
تقبله وتحتضنه كثيراً من غير سبب إلا الحب..
دائماً تهتم براحته رغم أن العكس هو الواجب..


الأب:
يتعب ويؤدي الواجبات خارج المنزل..
يرجع دائماً بعد أن قضى وقته في حرارة الشمس ليرتاح ثم يكمل أعماله..
نادراً يرى الابن وقتاً ليفض ما في خلجاته اليه..


لا أقول بأن شعور الابن صحيح، ولكن هناك أسباب..
قد يكون لأن الطفل لا يرى أباه كما يرى أمه..
أو لأنه عادة يتلقى التوبيخ من أبيه ثم يذهب ليلقى الحب من أمه..
الأب والأم لهما أدوارهما لتربية الطفل..
كلاهما يربيان ويعلمان الطفل أساليب الحياة..


كثيراً ما اذهب للتحدث مع أبي وأجد حناناً من نوع آخر..
حنانا ليس بالتقبيل أو الاحتضان..
ولكن تظرات وكلمات تبعث على الاطمئنان..
أنهض من عنده وأجد في نفسي اشتياقاً للجلوس معه..
غير الاشتياق لحنان الأم الباعث على الرقة..

لا أدري ماذا أقول..
لكن لكل منهما حق وعلينا واجبات..
كلاهما يستحقان المديح والثناء وحمد الله أن رزقنا اياهما..

قد لا أكون أجبت فأستميح عذرا..
لكن عندما بدأت بالكتابة هذا ما وجدت في قلبي..


ENEMY
رااائع ... فعلا اعمل ما تريد امي لانها هي تريده
بينما ابي اجد به قناااعه ... هذا ما اشعر به

اشكر ردك