يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيهِ حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا،، ونُدميهِ مازال ثوب المُنى بالضوء يخدعني..قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيهِ فاروق جويده
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات