بَادٍ هَوَاكَ صَبَرْتَ أمْ لم تَصْبِرَا ... وَبُكاكَ إن لم يَجْرِ دمعُكَ أو جَرَى
كمْ غَرّ صَبرُكَ وَابتسامُكَ صَاحِباً... لمّا رَآهُ وَفي الحَشَا مَا لا يُرَى
أمَرَ الفُؤادُ لِسَانَهُ وَجُفُونَهُ ... فَكَتَمْنَهُ وَكَفَى بجِسْمِكَ مُخبِرَا
مطلع قصيدة قالها " أبو الطيب المتنبي " في مدح أبي الفضل بن العميد