في ذلك الفضاء الواسع
بين التراب العطر الذي لا يزال في ذاكرته طرقات تلك الأرجل الطاهرة على ظهره
و تلك الحوائط التي ريحها من ريحه الممزوج بالحنان
رأيتها صرخَت سائلة : هل تذكرين صوت أبي أيتها النخلة