[تفاعلي] Ξ مُــرافعاتُ القضيةِ الثانيــةِ (المــَــطَــر) Ξ

[ شظايا أدبية ]


النتائج 1 إلى 20 من 111

مشاهدة المواضيع

  1. #7

    الصورة الرمزية أَصِيلُ الحَكَايَا

    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المـشـــاركــات
    1,934
    الــــدولــــــــة
    فلسطين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: Ξ مُــرافعاتُ القضيةِ الثانيــةِ (المــَــطَــر) Ξ

    لي عودٌ بإذن الرحمن،وحتى حينها جزاكم الله خير الجزاء،ومرحباً ثم مرحباً بإيابكِ حنين،سعداء حقاً،،
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

    جزاكم الله حقاً خير الجزاء،لكل جهد بذلتم،وكل نصح وجهتم،و لأحرف بها أفضتم،بارك الله فيكم وأثابكم ثوابا عظيما،اللهم آمين،،


    ن يُستعمل المطرُ وباب السماء المفتوح بدعواتٍ ومناجاةٍ لهو أمرٌ جميلٌ ومرتبطٌ بسنة نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- في استقبال المطر، وبدت الفكرة الإيمانية راسخة في ذهن الكاتبة.

    جزاكم الله خيراً،والحمدلله،أن تظهر الفكرة بعمق أكبر،يعني أنني بفضل الله تجاوزت حاجزاً أعاقني المرة السابقة،فالحمدلله رب العالمين حقاً،،

    دت فكرة المناجاة واضحةً في ذهن الكاتبة، فوصفت حالها ابتداءً ثم سألت الله من فضله ثم عادت للحديث عن حالها، ولو أنها جعلت البداية وصفًا لحالها ثم أردفت بالدعاء لتماسك النص أكثر في فكرة تسلسله.

    إنما فعلتُ ذلك لحاجة في نفسي،ولو أنني زدت النص وصفاً ربما،لتبدت حاجتي هذه،وخفية ظهورها عيب جلي فيه،فإني تحدثتُ بداية عن حالة تخبط وحيرة ورجفة تحت رعشة المطر،ثم بعد أن دعوتُ الرحمن هدأ القليل في نفسي،واطمأن وجل القلب شيئا يسيرا،لذا إن كنت كتبت عن انقشاع الغيوم وانحسار ثوب المطر المبلل عن الكون حينا،وتبقي رائحته الندية عالقة بالأرض المعشوشبة،و نسمة الهواء المغسول ،لكان غرضي حينها أوضح،جوزيتم خيرا كثيراً،،

    - ربي اجعلني: الصوابُ: (ربِّ اجعلني) فلفظُ (رب) هناك منادى تُحذف فيه ياء المتكلم حال النداء.

    هذه خجلة والله منكم،كان حري بها معرفتها حتى وإن كان الوقت الذي كتبت فيه النص قصيرا جدا،لكن في النهاية ذاك من خطيئاتي أيضا،والحمدلله على كل حال،،

    وبراءة العمر المرتحلا : الصواب وبراءة العمرِ المرتحلِ؛ فالعمر مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة تحت آخره، والمرتحل صفة للعمر مجروةٌ مثله وعلامة جرها الكسرة الظاهرة تحت آخرها.

    تلكم برغم علمي بها فإني أحسست أنها قد تكون أكثر جمالا حينها،فالألف الممشوقة في النهاية توحي لي باتساع ورحب،غير أني الآن حينما أضعها في تركيبتها الصائبة أستشر حلاوة فيها أكثر ولذة أكبر،لله در اللغة الصحيحة المتماسكة،جزاكم الله خيراً،ومنكم نستفد بإذن الله،،


    وكان متنقلاً بين الدعاء ورجاء الرب – تبارك وتعالى – وبين ذكريات الطفولة وبراءتها ، ولربما لو وحد الأمر لكان أقوى ، ولكن النفس والفكر رحَّالان ، وهذا ينطبق على جميع النصوص . ربما كان وقت المسابقة وكتابة النص عاملاً في فكرة النص

    لا أتحدث عن النقاء حتى يلوح لي وجه طفلة مقم من غابر الزمن الجميل،لربما أصبتم،غير أني لا أستشف الإياب إلا بطفلة كانت ذات يوم ساكنتني،،

    ربما كان وقت المسابقة وكتابة النص عاملاً في فكرة النص

    وكأنكم تبصروننني في العشرين دقيقة الأخيرة وأنا أجري بقلمي،وذعر عدم اللحاق يكبل أحرفي،حتى الآن لست أدري كيف كتبته إلا بفضل الله رب العالمين،،

    بارك الله فيكم حقا،لسنا نوفيكم حقكم أبدا أبدا،وليكن صدق الدعاء لنا إلى هذا سبيلا،وفقكم الله وأعانكم علينا،وعيدكم بركة وفوز وظفر بإذن الله،وفي أمان الله تعالى وحفظه،،
    التعديل الأخير تم بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا ; 4-9-2011 الساعة 05:36 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...