الذكرى كانت جميلةً جدًّا!!
ولا أكاد أصدق أكانت واقعًا أم حُلمًا.. لشدّة جمالها!
أحاول تبيّن تفاصيلها، وأفشل..
لا أعرفُ لمَ ننسى الأشياء الجميلة، التي حبست أنفاسنا وقت حدوثها!

لكن رائحة العطر التي ما زالت عالقة في أنفي، يقيني بوجود ساعتي في يدي..
كلما مرّت الذكرى.. لتحييني~

. .

الذكرى كهذه الأسطر، لا أستطيع ترتيبها..
ولا التعبير عنها بالكلمات..

فقط، تنهيدة.. وتنهيدة
وآه!