عن مسلم بن يسار قال :
اعملْ عملَ رجلٍ لاينجيه إلا عمله ، وتوكلْ توكلَ رجلٍ لايصيبه إلا ماكتب الله له
|
|
عن مسلم بن يسار قال :
اعملْ عملَ رجلٍ لاينجيه إلا عمله ، وتوكلْ توكلَ رجلٍ لايصيبه إلا ماكتب الله له
|
|
الرغبة في عفو الله
إليك إلـه الخلـق أرفــع رغبتي
و إن كنتُ يا ذا المن والجود مجرما
ولما قسـا قلبي وضـاقت مذاهبي
جعلت الرجـا مني لعفوك سلمــا
تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنتــه
بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل
تجود وتعفو منةً وتكرماً
فلولاك لـم يصمـد لإبلـيس عابد
فكيف وقد أغوى صفيك آدمـــا
فياليت شعــري هل أصير لجنة
أهنـــأ؟ وأمـا للسعير فأندمــا
فلله در العـــارف الـنـدب إنه
تفيض لفرط الوجد أجفانه دمـــا
يقيـم إذا مـا الليل مد ظلامــه
على نفسه من شدة الخوف مأتمـا
فصيحا إذا ما كـان في ذكـر ربه
وفيما سواه في الورى كان أعجمـا
ويذكر أيامـا مضـت من شبابـه
وما كان فيها بالجهـالة أجرمـــا
فصار قرين الهم طول نهـــاره
أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلمـا
يقول: حبيبي أنـت سؤلي وبغيتي
كفى بك للراجـيـن سؤلا ومغنمـا
ألـست الذي غذيتني وهــديتني
ولا زلت منـانـا عليّ ومنعـمــا
عسى من لـه الإحسان يغفر زلتي
ويستر أوزاري ومـا قـد تقدمــا
تعاظمني ذنبـي فأقبلت خاشعــا
ولولا الرضـا ما كنت يارب منعمـا
فإن تعف عني تعف عـن متمرد
ظلوم غشــوم لا يـزايـل مأتمـا
فإن تنتـقـم مني فلست بآيـس
ولو أدخلوا نفسي بجــرم جهنمـا
فجرمي عظيم من قديم وحــادث
وعفوك يأتي العبد أعلى وأجسمــا
حوالي َّ فضل الله من كل جانـب
ونور من الرحمن يفترش السمــا
الإمام الشافعي رحمه الله
|
|
•قال أبو الفرج عبدالرحمن ابن الجوزي - رحمه الله - في صيد الخاطر (ص/80-83) :
(( قرأت هذه الآية : (( قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إلهٌ غير الله يأتيكم به )) ؛ فلاحت لي إشارةٌ كدتُ أطيش منها !!
• وذلك : أنه إن كان عني بالآية نفس السمع والبصر ؛ فإنَّ السمع آلةٌ لإدراك المسموعات ، والبصر آلةٌ لإدراك المبصرات ؛ فهما يعرضان ذلك على القلب ، فيتدبَّر ويعتبر .
• فإذا عرضت المخلوقات على السمع والبصر أوصلا إلى القلب أخبارها من أنها تدلُّ على الخالق ، وتحمِلُ على طاعة الصانع ، وتحذِّر من بطشه عند مخالفته .
• وإن عنى معنى السمع والبصر فذلك يكون بذهولهما عن حقائق ما أدركا ؛ شُغلاً بالهوى ، فيعاقب الإنسان بسلب تلك الآلات ؛ فيرى وكأنه ما رأى ، ويسمع وكأنه ما سمِعَ ، والقلب ذاهلٌ عما يتأدَّب به !!
• فيبقى الإنسان خاطئاً على نفسه لا يدري ما يُراد به ؛ لايؤثر عنده أنه يبلى ، ولا تنفعه موعظةٌ تجلى ، ولا يدري أين هو ؟ ولا ما المراد منه ؟ ولا أين يحمل يحملُ ؟
• وإنما يلاحظ بالطبع مصالح عاجلته ، ولا يتفكَّر في خسران آخرته ، لا يعتبر برفيقه ، ولا يتَّعظ بصديقه ، ولا يتزوَّد لطريقه !!
كما قال الشاعر :
الناس في غفلةٍ والموت يوقظهم ••• وما يفيقون حتى ينفد العمر• وهذه حال أكثر الناس ؛ فنعوذ بالله من سلب فوائد الآلات ؛ فإنها أقبح الحالات )) .
يشيِّعون أهاليهم بحمعهم ••• وينظرون إلى ما فيه قد قُبِروا
ويرجعون إلى أحلام غفلتهم ••• كأنهم ما رأوا شيئاً ولا نظروا
من أعجب ما قرأت : للشيخ / محمد العريفي
عندما دعا موسى فرعون لكى يؤمن بالله و لكنه طغى وتجبر
أخذ موسى يدعو على فرعون بالهلاك
ولكن دعوته لم تستجيب إﻻ بعد 40 عاما
أتعلمون لماذا! ؟
نبي يدعو على طاغيــــہ .. فما الذي أخر أجابة دعوتــــــــہ ..
.
.
.
إنــہ البــــــــــــر
نعم فقد كان فرعون بارآ بأمـہ فلم يستجيب الله دعوة موسى
إﻻبعد وفاة والدته
سبحآن اللــــــہ
f
هذه القصه التي سوف اذكرها بين ايديكم هي قصه الصحابي الجليل انس بن النضر هذا الصحابي الذي ضحي بنفسه لله
وهذه فقط ماحدث يوم احد حينما شاع مقتل الحبيب صلي الله عليه وسلم *القي بعض الصحابه اسلحتهم فمر بهؤلاء انس بن النضر رضي الله تبارك وتعالي عنه وقد القوا ما بايديهم فقال ماذا تنتظرون ؟فقالوا *قتل رسول الله صلي الله عليه وسلم *فانظر ماذا قال لهم من كلمات تقشعر لها الابدان وتبكي له العيون وتوجل لها القلوب النقيه
قال ماتصنعون بالحياه من بعده ؟قوموا فموتوا علي مامات عليه رسول الله ثم قال اللهم اني اعتذر اليك مما صنع هؤلاء _يعني المسلمين _ وابرآ اليك مماصنع هؤلاء _يعني المشركين_:ثم تقدم فلقيه سعد بن معاذ فقال اين يا ابا عمر؟فقال انس واها" لريح الجنه ياسعد اني اجده دون احد_ اي معركه احد_ ثم مضي فقاتل القوم حتي قتل فما عرف حتي عرفته اخته بعد نهايه المعركه *ببنانه*وبه بضع وثمانون ما بين *طعنه برمح وضربه بسيف ورميه بسهم فما اعظم هذا الصحابي الجليل ونسال الله جل وعلا ان يحشرنا معه ومع النبي واصحابه في الفردوس الاعي
وهذه القصه من اجل القصص التي تحثنا علي الاجتهاد في الطاعه *ايها الاحبه جزا الله خيرا كل من قرا هذا الموضوع او شرفني برده الجميل *والي لقاء اخر مع صحابي اخر من اصحاب الحبيب............................................ ............. صلي الله عليه واله وسلم
|
|
عن ابن عون أنه قال :
اعلم أن العبد لن يصيب حقيقة الرضا حتى يكون رضاه عند الفقر والبلاء
كرضاه عند الغنى والرخاء
سأل بعض الناس الإمام الشافعي عن ثمانية أشياء فقالوا له :
مارأيك في واجب وأوجب .. وعجيب وأعجب .. وصعب وأصعب .. وقريب وأقرب
فرد عليهم بقوله :
"من واجب الناس أن يتوبوا ولكن ترك الذنوب أوجب
والدهر في صرفه عجيب وغفلة الناس عنه أعجب
والصبر في النائبات صعب ولكن فوات الثواب أصعب
وكل ماترتجي قريب والموت من دون ذلك أقرب."
|
|
قال صلى الله عليه وسلم :
((إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب))
|
|
[h=6]الشيخ الألباني ||
لا يجوز لمسلم أن يأتي بعمل ثم يظهر أن هذا العمل مخالف للشرع، فيُرَقِّعُونه بحجة أن نيته طيبة، هذا ترقيع.
ذلك لأنه لا يشرع للعمل الطالح النية الصالحة.
أي إذا كان العمل مخالفاً للشرع، وكانت النية صالحة، هذه النية الصالحة لا تقلب العمل الطالح المخالف للشرع إلى عمل صالح.
كما أنه على العكس من ذلك تماماً، لو كان العمل صالحاً، وكانت النية فاسدة، فهذا العمل الصالح لا يقلب النية الفاسدة فيجعلها صالحة.[/h]المصدر ~
[إن أكثر الأشياء التي أحاول تجنبها هو
إحتقار الناس على أساس تقصيرهم في الدين
نصيحتي لـ نفسي ولـك :
لا تحتقر شخص ولو رأيته يعصي الله بأكبر الكبائر
فـ أنت لاتدري من سـ يكون يوم القيامة
أقرب إلى الله
أنت أم هو …!!]
عائض القرني
ما كانَ الرفقُ في شيءٍ إلا زانه
!
|
|
اللبس المحتشم لا يصنع الأخلاق الشريفة!
بل الأخلاق الشريفة هي التي تفرض اللبس المحتشم!
*الشيخ ابن باز رحمه الله.
|
|
عن ابن الذيال قال :
تعلم الصمت كما تتعلم الكلام ، فإن يكن الكلام يهديك فالصمت يقيك
|
|
الشيخ عائض القرني || جزاء من اهتم بالناس أن ينسى همومه، وثواب من خدم مولاه أن يخدمه الناس، وجائزة من ترك الدنيا أن يأتيه رزقه رغداً.
المصدر ~
|
|
قال الإمام النووي -رحمه الله- : "اعلم أنه ينبغي لكل مكلف أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا كلاماً ظهرت فيه المصلحة، ومتى استوى الكلام وتركه في المصلحة، فالسنة الإمساك عنه، لأنه قد ينجرّ الكلام المباح إلى حرام أو مكروه، وذلك كثير في العادة، والسلامة لا يعدلها شيء" .
كم في المقابر من قتيل لسانه ... كانت تهاب لقاءه الشجعان
وقال الإمام الشافعي :
إذا شئتَ أن تحيا سليماً مــــــــنالأذى... وذنبك مغفور وعرضك صيّن
لسانك لا تذكر به عورة امــــــرئ ... فكلك عورات وللناس ألســـــن
وعينك إن أبدت إليك مســـــاوئــاً ... فصنها وقل يا عين للناس أعيـــن
وعاشر بمعروف وسامح من اعتـــدى ... وفارق ولكن بالتي هي أحســــن
[h=1]كم رفع لك من عمل لا ترضاه [/h]
[h=6]ابن القيم - رحمه الله - الأسباب الجالبة لمحبة الله
أحدها : قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .
الثاني : التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة .
الثالث : دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب ، والعمل والحال . فنصيبه من المحبة على قدر نصيبه من الذكر .
الرابع : إيثارمحابه على محابك عند غلبات الهوى .
الخامس : مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها . فمن عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة .
السادس : مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ونعمه الباطنة والظاهرة ، فإنها داعية إلى محبته
السابع : وهو من أعجبها ، انكسار القلب بكليته بين يدي الله تعالى .
الثامن : الخلوة به وقت النزول الإلهي لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبودية ثم ختم ذلك بالاستغفار
التاسع : مجالسة المحبين الصادقين ، والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما تنتقى أطايب الثمر .
العاشر : مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله .
مدارج السالكين[/h]
مر إبراهيم بن أدهم على رجل ينطق وجهه بالهم والحزن
فقال له إبراهيم : ياهذا إني أسالك عن ثلاثة فأجبني
فقال له الرجل نعم
فقال له إبراهيم : أيجري في هذا الكون شي لايريده الله ؟
فقال لا
قال : أينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في الحياة ؟
قال لا
قال : أينقص رزقك شي قدره الله؟
قال لا
قال إبراهيم فعلامَ الهم؟
غالباً : مهما كانت المشاكل بين الزوجين كبيرة ؛ إن أعـطيا فترة تفكير بعـيد عـن بعـضهما سيشعـران بالحنين
فليتقي الله من يتدخل ويعجل بانفصالهم. الإصلاح بين الزوجين هو الأساس مهما بلغـت مشاكلهم ,
فلا ينبغي التدخل بطلب الطلاق طالما كانت ثمة رغـبة منهما ولو بقدر ضئيل في إكمال حياتهما مجددا.
من أجمل ما قرأت :
لا بد من مراعاة مشاعـر وعـواطف الزوجين والتي ستظهر بعـد المشاكل بفترة , فالعـقل والعاطفة مكملان لبعـضهما.
المفضلات