عن محارب قال :
صحبنا القاسم بن عبد الرحمن فغلبنا بثلاث : بكثرة الصلاة ، وطول الصمت ، وسخاء النفس
|
|
عن محارب قال :
صحبنا القاسم بن عبد الرحمن فغلبنا بثلاث : بكثرة الصلاة ، وطول الصمت ، وسخاء النفس
ما الذي نجنيه من كثرة الإستغفار ؟
كان الإمام أحمد بن حنبل في إحدى سفرات البحث عن الحديث النبوي ، أتى وقت صلاة الظهر فصلى وظل المسجد حيناً حتى غفا ، وبعد برهة هم به حارس المسجد وقال له : أخرج فقد حان وقت الإغلاق. فقال الإمام : ولم أخرج وهذا بيت الله فأنا أريد البقاء أكثر إذا سمحت أيها الرجل الفاضل. فقال الحارس : لا. وأخذه من قدميه وسحبه في الرمضاء حتى أخرجه من المسجد بجانب أحد الخبازين في فرنه ، وكان الخباز لا يفتر لسانه من الاستغفار ، فقال له الإمام : ما شاء الله لا قوة إلا بالله أراك لا تتوقف عن الاستغفار فما الذي جنيته منه ؟ فقال الخباز : لم أكن لأتمنى أي أمر حتى يتحقق ، إلا أمراً واحدا. فقال الإمام : وما هو ؟ فقال الخباز : أن أرى أحمد بن حنبل. فقال الإمام : ها قد رأيتني سُحبت إليك سحبا.
|
|
قال كعب بن زهير -رضي الله عنه- :
لَوْ كُنْتُ أَعْجَبُ منْ شَيءٍ لأعْجَبَنِي ... سَعْيُ الفَتَى وهو مُخْبُوءٌ له القدَرُ
يَسْعَى الفتى لأمورٍ لَيْسَ مُدْرِكُها ... والنفسُ واحدة ٌ والهمُّ منتشرُ
والمرءُ مَا عَاشَ مَمْدُودٌ لَهُ أَمَلٌ ... لا تَنْتَهِي العَيْنُ حَتَّى يَنْتَهِي الأثَرُ
|
|
قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ :
"من أعجب الأشياء أن تعرف الله ثم لا تحبه
وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة
وأن تعرف قدر الربح في معاملته، ثم تعامل غيره
وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له
وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته، ثم لا تطلب الأنس بطاعته
وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه، ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته
وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه، والإنابة إليه.
وأعجب من هذا علمك أنك لابد لك منه وأنك أحوج شيء إليه، وأنت عنه معرض وفيما يبعدك عنه راغب ".
|
|
قال أبو سليمان الدارانى :
إنَّ الرجل لينقطع إلى بعض الملوك ليرى أثرهم عليه فكيف بمن ينقطع إلى ملك الملوك .
|
|
أراد إخوة يوسف عليه السلام أن يقتلوه "فلم يَمُت"!
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة فَيُمْحَى أَثَرُه "فارتفع شأنه"!
ثم بِيْعَ ليكون مملوكا "فأصبح ملكا"!
ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه "فازدادت"!
فلا تقلق من تدابير البشر، فإرادة الله فوق كل إرادة..
|
|
حكمة :
إذا ازداد الغرور نقص السرور .
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم أخواني وأخواتي في الله هذه القصه المحزنه والمعبره أتمنى لكم العضه والعبره
هذه كانت قصه قتاة في المرحله الاعداديه كانت لا تهتم لصلاتها ولاتلقي لها بالا كانت تأديها بحركاتها
فقط .. وكانت تحب معلمه من العلمات ....كانت لا تفكر الا بها ولا تكتب الا عنها ولا تحلم الا بها
وكان عليها إمتحان في الماده التى تدرسها تلك المعلمه ... كانت تذاكر فشعرت بالجوع وذهب الى
المطبخ فلم فنتبه الى أن النار تأكل ثيابها ... فلقد كانت مشغوله بالتفكيير بتلك المعلمه ,,,,,
أحرقت النار يدها وظهرها وجزء من شعرها ...,, وبعد هذه الحادثه لم تترك صلاة... بل كانت
تأدي بعض السنن
.... النــهــايــه .... منقول
|
|
من تختفي خلف العبآءة ،
ستظفر بالربيع البآرد يوم القيآمة ،
ومن تجردت منهآ للهوآء وآلهروب منآلحر
ستفقد : م كآنت /تبحث عنه بعد الموت !
د. سلمآن العودة
|
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«ما من مؤمن و لا مؤمنة، ولا مسلم و لا مسلمة، يمرض مرضا، إلا قص الله به عنه من خطاياه»
[صححه الألباني].
تذكر أن ماتكتبه قد يعيش أطول منك !
لذا قبل أن ترسل ..
ثمن أقوآلك ..
وقل خيرآ
|
|
قال أحد الحكماء :
عجبت للبخيل يعيش فى الدنيا عيش الفقراء ويحاسب فى الأخرة حساب الأغنياء
|
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" خشية القلب أعظم ملاحظة من خشية الجوارح ؛ لأن الذي يخشى الله بقلبه يكون مراقبا لله عز وجل ولحقه أكثر ، فيجب أن تراقب خشية القلب أكثر مما تراقب خشية الجوارح ..
إذ خشية الجوارح بإمكان كل إنسان أن يقوم بها حتى في بيته ، فكل إنسان يستطيع أن يقوم يصلي ولا يتحرك ، لكن القلب غافل !
فهي الأصل ، وهي التي تجب أن يراقبها الإنسان ويحرص عليها حرصا تاما . "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال شيخ الإسلام وتلميذه -ابن القيم - رحمهما الله-: إن القلب لا يصلح ولا يفلح ولا ينعم ولا يُسر ولا يطيب ولا يسكن ولا يطمئن إلا بعبادة ربه وحده، ومحبته والإنابة إليه، فلو حصل على كل ما يتلذذ به المخلوقات لم يطمئن ولم يسكن إذ فيه فقر ذاتي، واضطرار وحاجة إلى ربه معبوده محبوبه مطلوبه بالفطرة، لا يسعد ولا يطمئن ولا يَقِرُّ إلا بالإيمان بالله رب العالمين، فمن قرَّت عينه بالله قرَّت به كل عين، ومن لم تقِر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات، وإنما يصدِّق هذا من في قلبه حياة . فوا أسفاه، وواحسرتاه، كيف ينقضي الزمان وينفد العمر، والقلب محجوب، ما شم لهذا البلسم رائحة؟ وخرج من الدنيا كما دخل فيها وما ذاق أطيب ما فيها، بل عاش فيها عيش البهائم، وانتقل منها انتقال المفاليس، فكانت حياته .
|
|
عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا يمش احدكم في نعل واحدة ، لينعلهما جميعا ، او ليخلعهما جميعا ) متفق عليه .
سُئل الامام ابن باز رحمه الله عن هذا الحديث فقال : ظاهر النهي التحريم
فقال السائل : قد تكون النعل في مكان والاخرى قريبة منها ؟
فقال : لا يلبسهما الا جميعا
فقال السائل : ولو خطوة واحدة ؟
فقال رحمه الله : احرص على ان لا تعصي الله تعالى ولو بخطوة واحدة .
رحمه الله رحمة واسعة وجمعنا واياه في الفردوس الاعلى .
وعلى ابن باز فلتبكي البواكي ...
|
|
اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ
قال عبد الله بن المبارك: "من أعظم المصائب للرجل أن يعلم من نفسه تقصير، ثم لا يبالي ولا يحزن عليه".
.
.
.
دع عنك ما قد كان في زمن الصبا ** و اذكر ذنوبك و ابكها يا مذنبُ
لم ينسهُ الملكان حين نسيته ** بل أثبتاهُ و أنتَ لاه ٍ تلعبُ
|
|
إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد ! وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة *
هند الوهيبي
|
|
إذا أردت أن يُحفظ عرضك فاحفظ أعراض الناس ،
وإذا أردت أن تستر عورتك فاستر عورات الناس ، واعلم أنك موقوف ومسئول
عن أبي تميم بن أوس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( الدين النصيحة ، قلنا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم )
رواه البخاري و مسلم .
المفضلات