أشعر وكأن سجني يقترب لم أرى في حياتي أيام تسير بهذه السرعة وكأنها تتعمد أن تفعل ذلك.،
كل يوم أستيقظ أتذكر ذلك الوادي الذي ألقيت بروحي فيه.. أتنهد بعمق وأغمض عيناي حتى أمنعها من البكاء،
أتراني كنت أنا السبب ألم يكن من الأفضل أن أقول لا بدل السكوت
لم يعد ينفع الندم ،
ومازلت أنتظر صوت أرتطام روحي في أخر ذلك الوادي لأعلن عن جسد يسير بدون روح ..

رد مع اقتباس

المفضلات