عن أي إسلام يتكلمون ، وكلما صدع عالم بحق أوقفوه أو سجنوه
عن أي إسلام يتكلمون ، والعلمانيين والزنادقة والرافضة يسبون دين الله في بلاد الإسلام ولا أحد يتكلم معهم ، وإذا تكلم العالم المسلم ضُيق عليه
عن أي إسلام يتكلمون ، والروافض الأنجاس يتكلمون بما شاءوا أينما ذهبوا ، وإذا أراد العالم أن يتكلم فلا بد له من رخصة في بلاد الإسلام
أوقفوا الشيخ عن أداء الخطبة لأنه حذر من الرافضة الأنجاس ، عجبا عجبا .
لذلك لن أستغرب بعد اليوم ، تسليط الرافضة عليهم عقوبة من عند الله .
أتنتظرون حتى يقع الفأس على الرأس ؟؟؟ إذن فانتظروا .


المفضلات