بسم الله الرحمن الرحيم
احذرْ دومًا أن تكون في رصيد الشر أو الباطل .. أو تكون محسوبًا فيهما ..
ولا تدعْ أي طريقة ليشير إليك أحدُهم أنك قلت كذا وكذا أو لم تمانعْ من كذا وكذا أو أيّدت الرأي كذا وكذا .. فيقع بسببك في سوء أو ما لا يرضي الله ..
وإذا ارتبت في أمر فلا تتكلم بالقطع فيه إلا بالحكم بما يرضي الله ..
حتى ولو كنت تعتنق الرأي الخاطئ - عن كراهة له -
فكن داعيًا إلى الحق مباشرةً وغير مباشرة ~
( ‿ قبسات ღ نورانية ‿ - على facebook )


المفضلات