أريدُ أن أصرخْ !!
أن أبكي ، أن أقول آآآآآآااهـ !!!!!
أريدُ أن أصرخَ فقط ، لأخرج ما يَحترقْ بداخليْ !
|
|
|
"على حافّة الضوء" ..
رواية تحكي أحداث السابع والعشرين من رمضان في قلب دمشق .. الشكر كل الشكر لكاتبها ..
تأليف: وائل صلاح الدين
تصميم: الثورة السورية | فريق الملتيميديا
رابط الرواية:http://www.mediafire.com/?p3gxf8robq0696n
التعديل الأخير تم بواسطة Hope Tear ; 3-7-2012 الساعة 02:48 AM
|
http://youtu.be/VhNoWTUwd1g
قطفوا الزهرة قالت : من ورائي برعم سوف يثور !..
قطعوا البرعم قالت : غيره ينبض في رحم الجذور !..
قلعوا الجذر من التربة قالت : إنني من أجل هذا اليوم خبأت البذور !..
كامن ثأري بأعماق الثرى وغدا سوف يرى كل الورى ،،
كيف تأتي صرخة الميلاد من صمت القبور ،،
تبرد الشمس لكنها ، لا تبرد ثارات الزهور !!!
التعديل الأخير تم بواسطة Hope Tear ; 18-10-2011 الساعة 07:00 PM
|
قالوا سنضرب حمص مثلك يا حماه *** نحن الأسود وشعب سوريا شياه
هم كالضباع بنهشـــــــهم للحومنا *** غدر وحقد ظالمون وهـــــم بغاة
الناس في حمص الأبيّة دمّهــــــم *** يغلي إذا الباغي تحكّم بالـحيـاة
واليوم غير الأمس فالجيل صــــــحا *** وتعلّم الدرس المرير من الأبــــاة
جيــــل تربى كـــي يحرّر دولـــــتي *** من مهجة الأحرار ستكون الزكاة
جيل يخلّص شـــــعبنا من حكمهم *** ولغير رب العرش لا يحني الجباه
جاءت جنود الحق تكشـــف زيفكم *** هيا استعدوا سوف تلقون الكماة
أحفاد خالد كالســــــباع إذا الوغى *** شبّت , وكالحملان إن قامت صلاة
ســــــيمرغون بترب حمص أنوفكم *** حضّر دفاعك إن قتلانا قضـــــــــــاة
هم هاجرٌ, هم حمزةٌ, هــــم زينب *** وسيحكمون برجم من يحمي الزناة
اخلع نعالك قبل دوس ترابها *** فـ تراب حمص من رفات شبابها
|
من أجمل ما قرأت :
خلال 30 عام من عمري ( و هو كل عمري تقريباً إلا بضعة أشهر ) عشت بلا هوية أو معنى ،
بكرامة مرهونة على الآمر بالقرار ، مواطن مطيع لا أفتح فمي إلا عند طبيب الأسنان و لا أنهي معاملة حكومية إلا بعد تقديم الإكرامية ،
صفحتي بيضاء عند كل أصحاب عربات الفول ، و عند زواجي أخذت موافقة الأمن قبل موافقة الأهل ، فقد كنت مواطن صالح بامتياز ،
صالح في نظر جلاّدي مجرم في حق نفسي ، لكن خلال أشهر الإنتفاضة السورية شعرت أني عدت للحياة ،
أنه بإمكاني اليوم و لو عبر صفحات الفيس بوك أو حتى أمام الأصدقاء أن أصرخ بملء فاهي لأقول و أنا بكامل قوايي العقلية
و بعد أن أصبح عمري اليوم 7 شهور ، عاشت سورية و ليسقط من قتلني 30 عام !!
|
كل يومٍ يمر بثورتنا ... يسقط عشرات الشهداء من أبنائك يا سوريا
تــــروى أرضــــك بدمـــائهم ... ويبـــكي أبنــاؤك لفراقهم ...
ويـكمـل أخــوانهـم طـــريقـهم ...
كل يومٍ ، يسقط على أرضك عشرات الشهداء فداءً لكي ومناداةً بتحريرك
لا تحزني يا غاليتي ... فدمائنا ترخص لك ...
لا تحزني ... فكل يوم ندفع لكي الدم ..
لنكسب غداً الحريــــة
|
|
http://youtu.be/UIh2usOU7RU
الشعب السوري هو الشعب العربي الوحيد الذي ما زالت جراحه تنزف منذ ما يقارب خمسين عام ,
قّدم الشعب السوري آلاف الجرحى والمعتقلين والشهداء للخلاص من الديكتاتورية ولا يزال يقدم ...
|
|
|
لا شيء كـ الدعاء يربت على قلوبنا ..
إنه الإيمان بأن كل الأشياء الغائبة في حماية الله , وتحت رعايته ،
إنه الإدراك العميق بأن الدنيا التي نريد , والحلم البعيد ،
محضُ غلاف للحياة الحقيقية ..
حين تدعو بقلبك ؛ ثق بأنه لا يجدرُ بكَ أن تحزن !
فالذي تطلُب منه أكبرُ من الذي تطلبه ..
فقط تعلّمَ كيفَ تستودع حياتكَ الله و تمضي مطمئنًا *
|
|
(أبناء ..... الوليد)
خرجت امرأة
سألت شاباً رأته لا يخاف
سألته : هل رأيت ابني ؟
خرج ليرد الشر باستنزاف
ذهب لينال الحرية لنا
فقد تعبنا من السنين العجاف
فأخفض رأسه حزناً و أشار لها
إلى شابٍ مرفوع على الأكتاف
ركضت الأم حضنت ابنها
دخلت مع نفسها في خلاف
تارة تبكي و تارة تزغرد
و تارة تغمره بيديها العِـطاف
و تقول له يا شكراً يا ابن قلبي
فقد قويت قلوب الضِـعاف
***
قصتي التي حكيتها حدثت
و في كل يوم شهيد جديد
و كلما طَـلبت منهم الحرية
قالوا تفضلي ! خذي المزيد
لا يهمهم الموت في الكرامة
فقد كرهوا حياة العبيد
أنت في يوم إذا ما ساءت الدنيا
فالخير تلقاه في أحفاد الوليد
***
لا نامت أعين الجبناء يا أمي
كيف طاوعتهم القلوب الخائنة
لم يعرفون بأننا أبناء الرجال
أبناء ابن الوليد و أمنا آمنه
خانتهم ذاكرتهم فما عادوا يرون
إلا أسياد الأفعال الشائنة
هم قلوبهم تغوص في العصيان
و نحن أصحاب القلوب المؤمنة
لن تختفي صور الشهيد بلحظةٍ
فهي في البال مازالت ساكنة
و إن قالوا سنسكتهم بقسوتنا
دعوهم يجربوا صبر الحماصنة
من رحم الثورة أبي الفداء
التعديل الأخير تم بواسطة Hope Tear ; 2-3-2012 الساعة 01:17 PM
|
|
http://youtu.be/ACRil8bsIXI
سوريآ تبكي الدمً
سوريآ تشكي الهم
كل هذآ يآعرب ولآنهتم !
لكنّ ستبقى سوريآ حرة آبيه : )
ليس بآيدينآ سوا الدعآء لكِ يآ سوريآ : (
|
|
http://youtu.be/u99ttzQF4z0
شهيد ينقذ شهيد !
قالوا عنه :-
"مقطع طوله 48 ثانية فقط ولكنه لا يغيب عن ذاكرتي أبداً ... (+18)
شهيد يحاول إنقاذ شهيد ....!
فقط هذا تجده حصرياً في حمص ومن أحفاد سيدنا خالد
تحية إكباااار وإجلال لشباب حمص ولشباب سوريا الأبطال "
|
|
العيد طرق بيوت الناس ‘
لكنه لم يزر بيوتنا هذا العام ..!
الفوانيس أنارت الحارات البعيدة ,
ومازالت دروبنا معتمة ..!
أمي تقول أن أبي في الجنة ‘
وأخي في مكان بعيد ..!
وليس لدينا حلوى هذه المرة ,.
ولا ثياب جديدة ..‘
لكن عيدنا سيأتي ،
وسيكون بإذن الله أجمل ..
بإذن الله يا أطفال سوريا ستعيشون كل يوم عيد
عندما يسقط الطاغية المجرم قاتل الأطفال ..!!
المفضلات