اللهّم أحفَظْ بِلادَنا وسَائِر بِلادَ المُسلمِينَ مِنْ كُل شَر
|
اللهّم أحفَظْ بِلادَنا وسَائِر بِلادَ المُسلمِينَ مِنْ كُل شَر
|
يقول ابن قيِّـم الجوزية _ رحمه الله _ :
" المواساة للمؤمنين أنواع :
* مواساة بالمال ،
* مواساة بالجاه ،
* ومواساة بالبدن والخدمة ،
* ومواساة بالنصيحة والإرشاد ،
* ومواساة بالدعاء ، والاستغفار لهم ،
* ومواساة بالتوجُّع لهم .
وعلى قدر الإيمان تكون هذه المواساة ؛ فلكما ضَعُفَ الإيمان ضعفت المواساة ، وكلما قَوِيَ قَوِيَت . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم الناس مواساة لأصحابه بذلك كلِّه ، فلأتباعه من المواساة بحسب اتباعهم له . "[ الـفـوائـد ص 210 ] .
[TABLE="align: center"]
[TR]
[TD="colspan: 2, align: center"][/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="colspan: 2"] [TABLE]
[TR]
[TD="bgcolor: #FFFFFF, colspan: 3, align: center"][/TD]
[/TR]
[/TABLE]
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
إِذا أصبح العبد وأمسىَ وليس همُّـه إلا الله وحده ..
تحمَّل اللهُ سبحانه حوائجِه كلها، وحمَل عنهُ كلّ ما أهمَّه ..
وفرَّغ قلبهُ لمحبتهِ، ولسانهُ لذكرهِ، وجوارحهُ لطاعتهِ ..
[ ابنْ القيّم ]
|
" جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين تقوى الله وحُسن الخلق ؛ لأن تقوى الله تُصلح ما بين العبد وبين ربه ، وحُسن الخلق يُصلح ما بينه وبين خلقه . فتقوى الله توجب له محبة الله ، وحُسن الخلق يدعو الناس إلى محبته " أ.هـ.
[ كتاب : الفـوائــد | لابن القيِّم الجوزية _ رحمه الله _ ] .
|
ركب سيآرته الرسميه بعد شرائها عقداً
لآبنته بربع مليون .. /
بينما كآن سآئقه يتحدث
في الجوال قائلاً : يآولدي تسلف من الدكان
الى آن يفرجها الله
" لاآنسانيه "
دائما النية الطيبة .. لا تجرّ معها إلاَّ المفاجآت الجميلة
لا تغيروُآ أساليبكمْ فقَط ، غيروآ (نيآتكُم) فَـعلىّ | نيآتكمْ | تُرزقون
|
يريد المرءُ أن يُعطى مُناه *** ويأبى اللهُ إلا ما يشاءُ
|
قال الإمام محمد بن صُبيح بن السماك رحمه الله تعالى لمن انتقص الصحابة :
" علمتَ أن اليهود لا يسبون أصحاب موسى -عليه السلام- وأن النصارى لا يسبون أصحاب عيسى -عليه السلام- فما بالك ياجاهل سببت أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- ؟!
وقد علمتُ من أين أوتيتَ لم يشغلك ذنبك أما لو شغلك ذنبك لخفت ربك ، ولقد كان في ذنبك شغل عن المسيئين فكيف لم يشغلك عن المحسنين ؟؟
أما لو كنت من المحسنين لما تناولت المسيئين ، ولرجوت لهم أرحم الراحمين ، ولكنك من المسيئين فمن ثَمَّ عبت الشهداء والصالحين ،،،
أيها العائب لأصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- لو نمتَ ليلك ، وأفطرت نهارك لكان خيرا لك من قيام ليلك ، وصوم نهارك مع سوء قولك في أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
فويحك لا قيام ليل ، ولا صوم نهار ، وأنت تتناول الأخيار فأبشر بما ليس فيه البشرى إن لم تتب مما تسمع وترى ..
وبم تحتج يا جاهل إلا بالجاهلين ، وشر الخلف خلف شتم السلف لواحد من السلف خير من ألف من الخلف " ا.هـ
أُولَئِكَ قَوْمٌ قَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمُ ... وَأَرْضَاهُمُ فَأَحِبَّهُمْ فَإِنَّكَ تَفْرَحُ
وَقُلْ خَيْرَ قَوْلٍ فِي الصَّحَابَةِ كُلِّهِمْ ... وَلاَ تَكُ طَعَّانًا تَعِيبُ وَتَجْرَحُ
فَقَدْ نَطَقَ الْوَحْيُ الْمُبِينُ بِفَضْلِهِمْ ... وَفِي الْفَتْحِ آيٌ لِلصَّحَابَةِ تَمْدَحُ
|
حين تناجي ربك هكذا
وبأقرب أسلوب الى قلبك ..×
حين توقن انه يسمع تفاصيلك ../
الصغيره
فلا تسكت أبداً ؛
حينها فقط
تبعث بك الحياة من جديد ..!
|
؛؛
إذا رفعت يدك للسماء ولهج لسانك بالدعاء
فـ ثق أنك في إحدى ثلآث حآلآت
" إما إجابة دعاء , أو دفع سوء , أو ذخر للآخرة "
فلآ يُععدم العطاء =)
|
قال ابن الجوزي عن زمانه : رأيت العادات قد غلبت الناس في تضييع الزمان وكان السلف يحذرون من ذلك ،
قال الفضيل : أعرف من يعد كلامه من الجمعة إلى الجمعة ،وقد كان جماعة قعوداً عند معروف فأطالوا فقال : إن ملك الشمس لا يفتر في سوقها أفما تريدون القيام ؟ ،
وممن كان يحفظ اللحظات عامر بن عبد قيس قال له رجل : قف أكلمك قال : فأمسك الشمس ،
وكان داود الطائي يستف الفتيت ويقول : بين سف الفتيت وأكل الخبز قراءة خمسين آية ، وأوصى بعض السلف أصحابه فقال : إذا خرجتم من عندي فتفرقوا لعل أحدكم يقرأ القرآن في طريقه ومتى اجتمعتم تحدثتم.
|
يحكى ان رجلآ كان يحاسب نفسه ,
فحسب سنين عمره
فوجدها ستين سنه
فحسب ايامها فوجدها واحدا وعشرين ألف يوم
وخمسمائه يوم .
فصرخ صرخة
وخر مغشياً عليه
فلما فاق قال : ياويلتاه
آن آتي ربي بواحد وعشرين آلف
ذنب وخمسمائة ذنب ؟!!
يقول هذا لو كان يقترف ذنلاً
واحدآ في كل يوم
فكيف بذنوب كثيره لاتحصى !!
ثم قال زاه علي !
عمري دنياي
وخربت اخراي
وعصيت مولاي
ثم لأشتهي النقلة من العمران
الى الخراب
وأنشد قائلاً :
منازل دنياك شيدتها ... وخربت دراك في الاخره
فأصبحت تكرهها للخراب
وترغب في دارك العامره
استغفر الله العظيم واتوب اليه
ولا اله الا الله سبحانه اني كنت من الظالمين
|
وليس الطّريق أن يتحرّر النّاس في هذه الأرض من طاغوت روماني أو فارسي إلى طاغوت عربي ، فالطّاغوت كلّه طاغوت ! .
إنّ النّاس عبيد لله وحده ، ولا يكونون عبيداً لله وحده إلّا أن ترتفع راية " لا إله إلّا الله " ،
لا إله إلّا الله كما يدركها العربي العارف بمدلولات لغته : لا حاكميّة إلّا لله ، ولا شريعة إلّا من الله ، ولا سلطان لأحد على أحد ، لأنّ السّلطان كلّه لله ،
ولأنّ "الجنسيّة" الّتي يريدها الإسلام للنّاس هي جنسيّة العقيدة ، الّتي يتساوى فيها العربي والرّوماني والفارسي وسائر الأجناس والألوان تحت راية الله .
وهذا هو الطّريق ..
(الشهيد سيد قطب - معالم في الطريق)
|
يابن آدم عش ما شئت فئنك ميتٌ
وأحبب من شئت فإنك مفارقه
وعمل ما شئت فأنك مجزيٌ به
|
قال أبو سليمان الداراني: "الزهد: ترك ما يشغل عن الله".
: سبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم
|
قال ابن القيم رحمه الله :
طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس
وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس
فالأول علامة السعادة ،،، والثاني علامة الشقاوة
المرجع طريق الهجرتين / 176
|
إن عِظم الجزاء من عِظم البلاء
طوبى لمن بادر عُمره القصير، فعمَّر به دار المصير، وتهيأ لحساب الناقد البصير قبل فوات القدرة وإعراض النصير.
قال عليه الصلاة والسلام:
(بادروا بالأَعمال سبعاً، هل تنتظرون إِلّا فقراً مُنسياً؟ أو غني مطغياً، أو مرضاً مفسداً، أو موتاً مجهزاً، أو هرماً مُفنداً، أو الدجال، فشر غائب يُنتظر، أو الساعة، فالساعة أدهى وأمر).
كان الحسن يقول:
{عجبت لأقوام أُمروا بالزاد ونودي فيهم بالرحيل، وجلس أولهم على آخرهم وهم يلعبون} .
وكان يقول: يا بن آدم: (السكين تشحذ والتنور يسجر، والكبش يعتلف)
"بن الجوزي "
|
لا قفل إلاّ سوف يُـفتح
ولا قيد إلآ سوف يُفك
ولا بعيد إلآ سوف يقرب
ولا غائب إلآ سوف يصل
... ولكن بأجل مسمى
المفضلات