|
؛؛
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك , فمنك وحدك لا شريك لك , فلك الحمد ولك الشكر ولك الثناء الحسن ..
سبحان الله وبحمده و عدد خلقه , ورضاء نفسه , وزنه عرشه , ومداد كلماته ..
|
آفعل آلخير مهمآ آستصغرته
فـ إنك لا تدري أيّ حسنة تدخلك آلجنة
|
أحمد بن عبدالرحمن الصويان أتدرون ما أكثر ما يفسد دين الشاب ، ويسقطه في مدارك الأهواء ؟ إنه الاستسلام للنظر المحرم الذي يأسر الشاب ، ويجعله ألعوبة بيد الشيطان يسير به في مواطن الفتن ومستنقعات الرذيلة .
|
جعله الله في موازين حسناتك ..
|
من حكم عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - :
" ثلاث مهلكات ، شح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه . "
أنظر [ ثاني الخلفاء الراشدين - أ. محمد رضا ]
|
قال رجلٌ : كنت أمشى مع سفيان بن عيينة إذْ أتاه سائل ولم يكن معه مايعطيه فبكى فقلت : يا أبا محمد مالذى أبكاك ؟ قال : أى مصيبةٍ أعظم من أن يؤمل فيك رجل خيراً فلا تصيبه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو رويم ; 2-12-2011 الساعة 12:08 AM
يقول العلماء إن السنن الغير رواتب للسنن الرواتب كالحصن للملوك،
و السنن الرواتب للفرائض كالدرع للمحارب
فإذا سقطت منك السنن غير الرواتب صارت السنن الرواتب عرضة لضربات ابليس و أعوانه ممن لم يكونوا ليحلموا يوما بها
يارب خذ بيدي إليك .
اللهم إني أعوذ بك من أشرك بك شيئا أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه .
|
لا تنظروا في عيوب النـاس كأنكم آلهة ،، و لكن انظروا كأنكم عبيد
فـ النـاس صنفان : صنف مبتلى ، و صنف معافى
فـارحموا أهل البلاء ، و اسألـوا الله العافية
|
عن مالك بن دينار قال : سمعت عبد الله بن غالب يقول فى دعائه :
{ اللهم إنَّا نشكو إليك سفه أحلامنا ، ونقص علمنا ، واقتراب آجالنا ، وذهاب الصالحين منَّا }
ما رأيت أكثر أذى للمؤمن من مخالطة من لا يصلح، فإن الطبع يسرق؛ فإن لم يتشبه بهم، ولم يسرق منهم، فتر عن عمله.
فإن رؤية الدنيا تحث على طلبها، وقد رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم سترًا على بابه، فهتكه2، وقال: " ما لي وللدنيا؟!" ، ولبس ثوبًا له طراز، فرماه، وقال: "شغلتني أعلامه" ، ولبس خاتمًا، ثم رماه، وقال: "نظرة إليكم، ونظرة إليه" .
وكذلك رؤية أرباب الدنيا، ودورهم وأحوالهم، خصوصًا لمن له نفس تطلب الرفعة.
|
صدق وربى صدقلا تنظروا في عيوب النـاس كأنكم آلهة ،، و لكن انظروا كأنكم عبيد
فـ النـاس صنفان : صنف مبتلى ، و صنف معافى
فـارحموا أهل البلاء ، و اسألـوا الله العافية
هداهم الله
~
[h=6]الشيخ خالد الراشد || إذا أردنا النصر فلنصل الفجر.
[/h]
قيل لعطاء السليمي: ما تشتهي؟
قال: أشتهي أن أبكي حتى لا أَقدر أن أبكي، وكان يبكي الليل والنهار، وكانت دموعه الدهر سائلة على وجهه.
وبكى مالك بن دينار حتى سود طريق الدموع خديه، وكان يقول: لو ملكت البكاء لبكيت أيام الدنيا:
أَلا ما لعين لا ترى قُلَل الحمى ... ولا جبل الديَّان إِلا استهلت
لجوخِ إِذا الحبُّ بكى إِذا بَكَت
قادت الهوى وأَحَلَّت ... إِذا كانت القلوب للخوف وَرَقَّت
رفَعَت دموعها إِلى العين وقت ... فأعتقَت رِقاباً للخطايا رَقَّت
من لم يكن له مثل تقواهم، لم يعلم ما الذي أبكاهم، من لم يشاهدُ جمال يوسف: لم يعلم ما الذي آلم قلب يعقوب.
|
53 - أتاكم أهل اليمن هم أرق أفئدة و ألين قلوبا الإيمان يمان و الحكمة يمانية و الفخر و الخيلاء في أصحاب الإبل و السكينة و الوقار في أهل الغنم .
تخريج السيوطي
( ق ) عن أبي هريرة .
تحقيق الألباني
( صحيح ) انظر حديث رقم : 53 في صحيح الجامع .
اللهم فرج عن أهلنا في اليمن اللهم فك الحصار على إخواننا في دماج
اللهم فرج عنهم وانصرهم فقد حاصرهم الحوثيون الروافض
أي (كتابة) لم تكتب بالاسم الصحيح.
(أو):لم توثق بالبرهان الواضح الصريح، فليس لها أي قيمة (معتبرة).فانصح (صاحبها) بأن يريح ويستريح.
[h=1]صيام عاشوراء : إذا بقي الشك ماهو الأفضل ؟[/h]
|
العقيدةُ أشرفُ مبتغًى، وأسْمى ما رسَّخه المصطفى -صلوات ربي وسلامه عليه- فدونها تهون الأوطان، والأحبابُ والخِلاَّن، والأموال وسائر ما تَحرِص عليه نفس الإنسان، فحاجة العباد إليها فوق كل حاجة، وضرورتهم إليها فوق كل ضرورةً؛ لأنَّه لا حياةَ للقلوب ولا نعيمَ ولا طُمأنينةَ إلا بأن تَعرِف ربَّها ومعبودَها وفاطرَها بأسمائِه وصِفاته وأفعالِه، ويكون مع ذلك كلِّه أحبَّ إليها ممَّا سواه، ويكون سعيُها فيما يُقرِّبها إليه دون غيرِه مِن سائرِ خلقه.
|
إذا مر القطاار وسمعت جلبه لآحدى عرباته
فاعلم انها فارغه
وإذا سمعت تاجراً يحرج على بضاعته وينادي عليها
فاعلم انها كاسده
( إن كل فراغ من البشر والاشياء التي لها :
جلبه , ضجيج , صوت , صراخ !
أما العاملون المثابرون فهم في :
سكون , وقار
لانهم مشغولين ببناء صروح المجد
وإقامة هياكل النجاح
فإن سنبلة القمح الممتلئه
خاشعه , سامنه , ثقيله
أما الفارغه فإنها في مهب الريح
لخفتها وطيشها !
السيف يقص العظام وهو صامت
والطبل يملأ الفضاء وهو أجوف
فعلينا أن :
نصلح انفسنا ونتقين اعمالنا
فالتافهون /
وحدهم
هم المنشغلون بالناس
أما الخيرون /
فأعمالهم الجليله
أشغلتهم عن توافه الامور
كالنحل ينشغل برحيق الازهار
فيحوله عسلاً فيه شفاء للناس
فـ
اعمل , اجتهد , واتقن
ولا تصغ لمثبط او حاسد او فارغ
واعلم أن :
الاسد لاياكل الميته
والنمر لايهجم عللى المرأه لعزة النفس
أما الصراصير فعملها في القمامه
وابداعها في الزباله
د / عائض القرني
|
216 - أخاف عليكم ستا : إمارة السفهاء و سفك الدم و بيع الحكم و قطيعة الرحم و نشوا يتخذون القرآن مزامير و كثرة الشرط .
تخريج السيوطي ( طب ) عن عوف بن مالك .
تحقيق الألباني ( صحيح ) انظر حديث رقم : 216 في صحيح الجامع
. قال المناوي في التيسير : ( بادروا بالأعمال ستاً ) من أشراط الساعة ( إمارة السفهاء ) بكسر الهمزة أي ولايتهم على الرقاب ( وكثرة الشرط ) بضم فسكون أو ففتح أعوان الولاة ، والمراد كثرتهم بأبواب الأمراء فيكثر الظلم ( وبيع الحكم ) بأخذ الرشوة عليه ( واستخفافاً بالدم ) أي بحقه بأن لا يقتص من القاتل ( وقطيعة الرحم ) أي القرابة بإيذاء أو هجر ونحو ذلك ( ونشوا يتخذون القرآن ) أي قراءته ( مزامير ) أي يتغنون به ويتمشدقون ويأتون به بنغمات مطربة ( يقدّمون ) يعني الناس الذين هم أهل ذلك الزمان ( أحدهم ليغنيهم ) بالقرآن بحيث يخرجون الحروف عن موضوعها ويزيدون وينقصون لأجل الألحان ( وإن كان ) أي المقدّم ( أقلهم فقهاً ) لأن غرضهم تلذذ الأسماع بتلك الألحان والأوضاع . والله أعلم
المفضلات