1- يساعد على تقليل مخاطر أمراض القلب مثل coronary heart disease وذلك لوجود نسبة عالية من حمض الأوليك.
2- ينظم الكوليسترول في الجسم
3- يكافح الجلطات والنوبات القلبية, خاصة إذا كان الزيت بكرا وبجودة عالية ) أي يحتوي على نسبة عالية من ال ( polyphenols -يطري الجلد عند دهنه عليه ويقوي الشعر.وغيرها من الفوائد ملاحظة: كلما كان الزيت طازجا أكثر كان أفضل, أي أفضل من الزيت القديم في الطعم وحتى في الفائدة.
4- إذا شرب بالماء الحار سكن المغص .
5- يعالج القولون .
6- يطرد الديدان .
7- يفتت الحصى ويصلح الكلى .
8- الاحتقان به يسكن المفاصل .
9- يعالج أوجاع الظهر .
10- يمنع الشيب ويصلح الشعر ويمنع سقوطه .
11- يقطع العفن ويشد الأعضاء .
12- الاكتحال به يقلع البياض ويحد البصر .
13- ينفع من الجرب السلاق .
لثمار الزيتون قيمة غذائية مرتفعة، فهي غنية بالمواد الكربوهيـدراتية 19% ، البروتيـن 1.6 % ، الأملاح المعدنية 1.5% ، السليولوز 5.8% ، الفيتامينات المختلفة بالإضافة إلى محتواها العالي من الزيت 15-20 % ولزيت الزيتون المستخلص بالطرق الطبيعية فوائد صحية وغذائية جمة لتركيبه الكيماوي المتميز عن الزيوت النباتية الأخرى:-
1- محتواه العالي من الحامض الدهني الأحادي عدم الإشباع (حامض الأوليك) الذي له فوائد عظيمة في الطب الوقائي.
2- تركيبة المتوازن من الأحماض الدهنية العديدة عدم الإشباع (مثل لبن الأم).
3- محتواه من مضادات الأكسدة لحماية الأحماض الدهنية الغير مشبعة من الأكسدة الذاتية.
4- محتواه من الفتيامينات المختلفة خصوصا فيتامين .E & A.
5- محتواه من البيتاستيرول الذي يحول دون الامتصاص المعوي للكوليسترول.
6- محتواه من السيكلوار ثنول الذي ينشط الإفراز البرازى للكوليسترول من خلال زيادة إفراز العصارة الصفراوية. الدراسات العديدة أوضحت أن زيت الزيتون له علاقة إيجابية بكل من : أمراض الجهاز الهضمي – الاضطرابات المعوية – الإمساك – القرح – حموضة المعدة – تنشيط الكبد وزيادة إفراز العصارة الصفراوية – الحصوات المرارية – نمو المخ وشبكة الأعصاب للجنين والأطفال بعد الولادة – هشاشة العظام – الشيخوخة – الأورام – الكوليسترول – تصلب الشرايين وأمراض القلب – السكر – الأمراض الجلدية. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"كلوا الزيت وادهنوا به فإن فيه شفاء من سبعين داء منها الجزام " وفى روايه أخرى "كلوا الزيت وادهنوا به فإنه طيب مبارك"
يعتبر الزيتون الأسرع انتشارا من حيث المساحة المزروعة في العالم، حيث تضاعفت المساحة المزروعة بأشجار الزيتون ثلاث مرات في السنوات الأربع والأربعين الأخيرة. من 2.6 إلى 5.5 مليون هكتار.
ويتركز إنتاج الزيتون في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط حيث تقع أكبر عشر بلدان منتجة للزيتون على سواحل البحر الأبيض المتوسط ويشكل أنتاجها مجتمعة 95% من الإنتاج العالمي للزيتون.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " صحيح الجامع الصغير 4498
وكيف لا تكون الشجرة مباركة ، وقد أقسم الله تعالى بها في قوله تعالى: " والتين والزيتون "، وكيف لا تكون مباركة ، وقد شبه الله تعالى نوره بالنور الصادر عن زيتها حين قال :"يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية" فالشجرة مباركة .. والزيت مبارك .. ولكن كثيرا من الناس عنه غافلون .في الطب القديم يُدهن الشعر بزيت الزيتون لإبطاء عملية الشيب ولكثافة الشعر وحتى لشدة اسوداده ،وكذلك لنعومة البشرة .
ويُستخدم الزيتون لطرد الديدان المعوية والغازات وللقضاء على الإمساك شرط تناول 6-8 حبات من الزيتون . و أيضا" هو لتخفيف الوزن .
والزيتون أو زيت الزيتون يُخفض الكولسترول الضار(LDL) ويرفع الكوليسترول المفيد (HDL ) ،كما ويخفض السكر و الأنسولين زيت الزيتون يحوي كذلك فيتامين(أ A ) و (د D )هما الفيتامينات اللذان يذوبان بالدهن ولا يذوبان في الماء أو السوائل المائية ينتمي الزيتون إلى فصيلة النباتات الزيتية، وأشجاره من الأشجار الدائمة الخضرة التي تعمر مئات السنين، وهي قادرة على تحمل الجفاف فترات طويلة أكثر من غيرها من الأشجار. ويذكر أن بلاد الشام كانت أول موطن للزيتون.عن فوائد زيت الزيتون يقول د. محمد مازن حمودة اختصاصي الأمراض الباطنية وأمراض الكلية:لقد شوهدت رسوم للزيتون في الآثار المصرية على أضرحة الفراعنة. ويذكر أن الرومان استعملوا خشب الزيتون لصناعة أثاث الكنائس. ولقد ذكرت الكتب القديمة الكثير عن زيت الزيتون، ومن أهم المعلومات التي وردت عن فوائده أنه مقو للبدن، ومنشط للحركة، وأنه يفيد في التقرحات الجلدية الرطبة واليابسة، ويفيد في علاج عرق النسا، والنقرس، كما أن شربه مع الماء الحار يسكن المغص والقولنج، ويدر البول، وأن الادهان به كل يوم يمنع الشيب ويصلح الشعر ويمنع سقوطه. لقد تنبه الطب حديثاً إلى فوائد زيت الزيتون بعد أن كان ينصح بالابتعاد عنه، إذ كان يعتبر من الأطعمة الرافعة للكوليسترول، إلا أنه بعد إجراء الدراسات الحديثة عليه تبين العكس، إذ ثبت أن زيت الزيتون يعتبر من العناصر العلاجية لارتفاع الكوليسترول، وأنه يحمي من التأثيرات الضارة للكوليسترول على الأوعية الدموية والقلب. وبينت الدراسات أن زيت الزيتون غني بالدهون الأحادية الإشباع، والتي تعتبر من الدهون الجيدة والغنية بمضادات الأكسدة، والتي تمنع ترسب الكوليسترول على جدران الأوعية الدموية . ومن ثم تحمي من تصلب الشرايين ومن أمراض القلب والأوعية، وهذه الأحماض الدهنية الأحادية الإشباع تشكل أكثر من %80 من زيت الزيتون، وهي التي تعمل كمقاومة للتأكسد، وبذلك تحافظ على مستويات عالية من الكوليسترول الحميد في الدم (hdl) الذي يحمي القلب والأوعية الدموية، بينما تخفض الكوليسترول الضار
(LdL) مفيد للأوعية كذلك فإن زيت الزيتون يعمل بطريقة مزدوجة في حماية القلب والأوعية الدموية، فهو من ناحية يرفع الكوليسترول الحميد، ومن ناحية أخرى يخفض الكوليسترول الضار. وقد لوحظ من خلال الدراسات أن سكان البحر المتوسط الذين يكثرون من تناول زيت الزيتون أقل تعرضًا للإصابة بأمراض القلب والأوعية وارتفاع الكوليسترول من غيرهم.
ولقد ازدادت في الفترة الأخيرة نسبة استهلاك زيت الزيتون في مختلف أنحاء العالم، بعد انتشار الدراسات العديدة التي تظهر فوائده الصحية، إذ تبين أن زيت الزيتون يزيد من إنتاج البروستاسيكلين، وهي مادة موسعة للأوعية الدموية، ومن ثم تساعد على خفض التوتر الشرياني.
وثبت كذلك احتواء زيت الزيتون على مواد كيميائية تمنع تخثر الدم، من ثم تقي من حدوث الجلطات الدموية. كما يتميز زيت الزيتون أيضًا بأنه سهل الهضم مقارنة بغيره من الزيوت، وذلك لاحتوائه على دهون قريبة في تركيبها من حليب الإنسان، ولذلك يكون امتصاصه واستقلابه أسرع من غيره من الزيوت.
كما تبين أيضا أنه يساعد الكبد والمرارة على إفراز المادة الصفراوية واطراحها، وأنه يخفف من الإفرازات الزائدة للمعدة، من ثم يقي من الإصابة بالقرحة المعدية.
وكذلك فإن زيت الزيتون دواء ممتاز لعلاج حالات الإمساك، إذ يمكن علاج الإمساك بإعطاء ملعقة ونصف ملعقة منه قبل الطعام، أو باستعماله مع الماء كحقنة شرجية.
يعتبر زيت الزيتون أيضا من المواد المثيرة للشهية ( المشهيات)، وذلك لاحتوائه على مادة عطرية تنشط الجهاز الهضمي فتدفع الإنسان للإقدام على تناول الطعام.
أما في علاج الحالات الجلدية، فإن لزيت الزيتون فوائد كثيرة نذكر منها: تطرية الجلد ومعالجة حالات الصدف و الإكزيما، وكذلك في علاج الحروق، كما أنه يؤخر ظهور عوارض الشيخوخة وتجعد الجلد، وذلك بسبب غناه بفيتامين (أ). وكذلك فهو يمنع من تساقط الشعر، وذلك بدهن فروة الرأس به كل مساء مدة عشرة أيام مع تغطيتها ليلا، ثم تغسل في الصباح. وقد أثبتت دراسة يابانية أجريت حديثا أن دهن الجلد بنوعية جيدة من زيت الزيتون يحميه من الإصابة بسرطان الجلد بعد التعرض لأشعة الشمس، ويعتقد أن سبب ذلك هو احتواؤه على المواد المانعة للتأكسد وهي التي تمتص التأثيرات الضارة للأشعة فوق البنفسجية.
كما يستعمل زيت الزيتون من قبل الرياضيين لتليين عضلات الجسم ومفاصله، وكذلك من قبل النساء للمحافظة على النعومة الطبيعية للبشرة ولونها، ولتأمين نمو الشعر بشكل أفضل.
وكذلك فقد تبين أن نسبة سرطان الثدي تقل كثيرا عند النساء اللواتي يتناولن زيت الزيتون أكثر من مرة يوميا، مقارنة باللواتي يتناولنه بنسبة أقل. كما أن زيت الزيتون غني بفيتامين (e) الضروري لتركيب الخلايا ونشاطها الخمائري، ولذلك أثره الكبير في المساعدة على الإخصاب.
وزيت الزيتون يحتوي أيضا على فيتامين (د)، وهذا الفيتامين ضروري جدا للوقاية من الكساح وتقوس الساقين عند الأطفال، وكذلك من تلين العظام عند الكبار، وبالإضافة إلى ذلك يعتبر زيت الزيتون مصدرًا جيدًا للطاقة إذ يحتوي الغرام الواحد منه على 9 حريرات. فهي تلك الشجرة التي أقسم بها الله في بداية سورة التين ولا يقسم الله بشيء إلا لعظمته وفضله وبركته (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ {1} وَطُورِ سِينِينَ {2 } وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ) وشجرة الزيتون من الأشجار المعمرة وهي رمز للسلام وهي مع ذلك كله عظيمة الفائدة فثمارها وأوراقها وزيتها وخضرتها كلها مباركة جاء ذكر فوائدها في الكتاب والسنة
قال تعالى : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ.
أنواع الأشجار التي قد تعمر ألف سنه وأكثر:
مثل الأرز والسرو والعرعر و الزيتون والبلوط و الزيزفون
و الزان و القيقب و تين بوذا و الكستناء
أنواع الأشجار التي قد تصل عمرها إلى 500 سنه وأكثر :
مثل الصنوبر و النخلة و الجوز والدردار والرمادي و الحور
والتين العادي
وأنواع من الأشجار التي قد تصل عمرها إلى مئة سنة وأكثر:
مثل التنوب و الصفصاف و جار الماء واكاسيا
وروبينيا و الكينا الاوكالبتوس
والفستق و الكرز والبندق والزعرور والتوت والتفاح و اللوز
صحيح أن شجرة الزيتون تعمر أكثر من 1000 سنة
ولكن يعتبر العمر التقديري لها هو 1000 سنة والحالات الشاذة
ليست قاعدة للبناء المهم أنها شجرة معمرة و تثمر بعد 15-20 سنة
ونموها بطئ وعلى فكرة ورقها يبقى مخضرا طوال السنة في بلاد زراعتها لا تسقى إنما تعيش على مياه الإمطار وسبحن الله لا تقطف ثمار الزيتون إلا بعد مطره تسمى غسيل الزيتون.
يتبع..يمنع الرد









رد مع اقتباس

المفضلات