سُــئِل بحَّـــار ː
... أيــن مــاات أبــوك ؟
قــال : فــي الــبحر ..
...
وجــدُّك !
قــال : فــي الــبحر ..
فَــ صــرخ الــرّجل مُـــستغرباً ː
و تــرگب الــبحر , بــعد هــذا !!!
فَــ ردَّ الـــبحاار ﺑ الـــسّؤال ː
!و أنــت … أيــنَ مــات أبــوك ؟
قــال : عــلى فِــراشہ ،
و جــدُّك ؟
فَــ أجــاب : عــلى فِــراشہ ‘
فَــ قــال الـــبحار ː
و تــنام عــلى الــفِراش بـــعد هــذا ! = )
.............
المُــحبطون تــرآهُم فـي گُــل زاويــة أُنــاس لا تــرى إلاّ - الــشوك - فــي الــوَرد ..!
والمتفائلون تراهم ينعمون بجمال الورد وعبيره ويتفادون اشواكه


المفضلات