لا أريد تفويت فرصة الرد الأول لمرتع القلم الفتيِّ الأبي الرشيق
-ماشاء الله -
أعدتُ هذا المقطع كثيرًا :"") .. مُعبرة بليغةأتراكِ يوماً قد حلمتِ مثلنا..
ورأيتِ حلمك الذي..
قد كنتِ من زمن وضعته ..
نصب عينيك اندحر؟!!
من هذا المقطع و بدأت الحدة العاطفية تشتد تشتد حتى وصلت أشدها في النهاية
وآه من النهاية ! ..
فعلًا تبعثرت حينها-مع النهاية - بقايا الأمل أيما بعثرة
متشائمة حروفك ، ولكن هذا لا يُخفي أناقتها و رقيها يُدهشني محبرك المتشبع بالثقافة الأدبية - ماشاء الله -
ملحوظة :
ودموع ترتحل .. معناها هنا واضح و ليس كما تهيأ لي سابقًا ؛)
يا بنتي بإذن الله سأضع قرييييبًا جدًا ما ينافس قلمك
" وأرجو أن يُعجبك " فلقد تعملق مستواك جدًا
رد مع اقتباس

المفضلات