وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أضحك الله سنك ، موضوع راق لي كثيرا واتمنى أن أكون فهمت مضمونه جيدا
<
حاله من عدم التركيز عفاكم الله
وفعلا محاولة طيبة واصل ولا تتكاسل
سبحان الله من اكثر من ساعة وانا اتناقش مع صديقة عن انواع الاصدقاء
وكان نتاج النقاش هذه العبارة :
"
الفراغ الذى يتركه صديق لا يملؤه صديق آخر حتى لو كان هذا الصديق ممل ولا يطاق ”"
ووددت ان اعلق على كل فقراته لكني أفضل هذه:
بَعْضَهم لَو أفرَغتَ بِهم رَصَاصَاتُ العَالم أَجْمَع وَسط صُدورهم لَنْ يُشْفَى غَلِيلَكـ . .
فَـ " جُرحُ القَلبِ " الذَي تَركُوه أَعْمَق بِكَثِير ~
صدقت .. وربما أكون أنا هذا الشخص للبعض ..
ذَلِكَـ الصَدِيق " المُتَذَمِر " دَائِمَـاً
المَشغُول البَال كَثِيرُ التَفْكِير
وَ قَلْبهُ يَتْعلق بِأَي شَخْصٍ يَـراه
. . لَـا ضَيْرَ بِأَن يَقُوم أَحْد " بِلَكمه " عَلَى وَجهه حَتى يَعُود لِرُشده . . ذَاكَـ كَنْزُ يُزِيُدكَـ إشْرَاقَـاً فلتحتفِظ بِوده .
اعتقد اني أعرفه جيدا وواثقة من معرفته .. واحتفظ به ولا يمكنني أن أفرط به مهما حدث فهو كنز ثمين.

أَصِدَقَـائُنا لَيسُوا كَـامِلِين وَ لَكِنَنا نَراهُم أَطْيبَ أَشْخَـاصٍ بالعَالم
بِحمَـاقَاتِهم وَ غبَائهم ، يَبْقُـونَ الـَأفْضَل دَائماً
وَ نُحِبَهُم بِلَـا أَسبَاب تُذْكَـر
فعلا ، ولكن هناك انواع من الأصدقاء يكمل بعضهم البعض وقد تجد صديق تشعر انه يكملك
فلا تستطيع الاستغناء عنه بأي حال من الأحوال ..
جزاك الله خيرا على هذه الموضوع الذي يدخل السعادة على النفس ..
ووفقك الله لخيري الدنيا والأخرة ، ودمت في أمان الله وحفظه