* إذا إبتسم المهزوم....فقدَ المنتصر لذة النصر.
* لا توقد الفرن كثيراً لعدوك.... حتى لا تحرق به نفسك.
|
* إذا إبتسم المهزوم....فقدَ المنتصر لذة النصر.
* لا توقد الفرن كثيراً لعدوك.... حتى لا تحرق به نفسك.
|
سلوا القبور عن سكانها ، و استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و ليراجع .
قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
{ إذا مات العبد انقطع عنه عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له }
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - خلاصة حكم المحدث: صحيح
|
يا مُطالباً باعماله،
يا مسؤلاً عن افعاله،
يا مكتوباً عليه جميع أقواله،
يا مناقشاً على كل أحواله،
نسيانك لهذا أمر عجيب!!
|
روى أحمد في مسنده عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع:
- أمرني بحب المساكين والدنو منهم.
- وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني, ولا أنظر إلى من هم فوقي.
- وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرَتْ.
- وأمرني أن لا أسأل أحداً شيئاً.
- وأمرني أن أقول الحق وإن كان مُرّاً.
- وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم.
- وأمرني أن أكثر من قول ( لاحول ولا قوة إلاّ بالله فإنها من كنز تحت العرش).
|
إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد،
و للفهوم كل لحظة زجر جديد،
و للقلوب النيرة كل يوم به وعيد،
غير أن الغافل يتلوه و لا يستفيد.
|
الصداقة مصباح وهّاج
ينير الطريق أمام السائرين
والحياة دون صديق
كشجرة دون ثمر.
|
كان بشر الحافي طويل السهر يقول: أخاف أن يأتي أمر الله و أنا نائم
|
روى الإمام أحمد في مسنده, والترمذي في جامعه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يأخذ عني هؤلاء الكلمات فيعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن), قال أبو هريرة قلت أنا يارسول الله, قال فخذ بيدي فعدّ خمسا ً قال:
- اتق المحارم تكن أعبد الناس .
- وارضَ بما قسم الله لك تكن أغنى الناس .
- وأحسن إلى جارك تكن مؤمناً , وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً .
- ولاتكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب ) .
[ حديث حسن ]
|
قدم على محمد بن واسع ابن عم له فقال له من اين اقبلت؟?
قال: من طلب الدنيا.
فقال: هل ادركتها؟?
قال: لا.
فقال: واعجباً!! انت تطلب شيئاً لم تدركه، فكيف تدرك شيئاً لم تطلبه!!
|
تتبلور ( قـوة الإنـسـان ) بقوة اتصاله الناجح :
1/ مع الله ( عقيدة التوحيدة + كيف أعبد الله كما يحب سبحانه ) .
2/ مع ذاته ( قيادة الذات وإدارتها ) .
3/ مع الناس ( فن صناعة العلاقة الإنسانية قلبًا وقالبًا ) .
[ ماذا يقدم لي الإسلام ؟ | أ. نسيبة المطوع ] .
|
يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
(من عرّضَ نفسه للتهمة فلا يلومنّ من أساء الظن به).
|
يُجمع الناس كلهم في صعيد،
وينقسمون إلى شقي وسعيد،
فقوم قد حلّ بهم الوعيد،
وقوم قيامتهم نزهة وعيد،
وكل عامل يغترف من مشربه.
|
حلاوة العبادة
قال العابد أحمد بن حرب: عبدت الله خمسين سنة فما وجدت حلاوة العبادة حتئ تركت ثلاثة أشياء:
- تركت رضى الناس حتى قدرت أن أتكلم بالحق.
- وتركت صحبة الفاسقين حتى وجدت صحبة الصالحين.
- وتركت حلاوة الدنيا حتى وجدت حلاوة الآخرة.
|
كم نظرة تحلو في العاجلة،
مرارتها لا تُـطاق في الآخرة،
يا ابن أدم قلبك قلب ضعيف،
و رأيك في إطلاق الطرف رأي سخيف،
فكم نظرة محتقرة زلت بها الأقدام.
قال بعض السلف :
قد يعمل العبد ذنباً فيدخل به الجنة..
ويعمل الطاعة فيدخل بها النار!!
قالوا:
وكيف ذلك ؟
قال: يعمل الذنب فلا يزال يذكر ذنبه..
فيُحدث له انكساراً وذلاً وندماً..
ويكون ذلك سبب نجاته..
ويعمل الحسنة..
فلا تزال نصب عينيه..
كلما ذكَرها أورثتْه عجباً و كِبراً ومنّة..
فتكون سبب هلاكه..
|
ياطفل الهوى!!
متى يؤنس منك رشد??
عينك مطلقة في الحرام ...
و لسانك مهمل في الآثام ...
و جسدك يتعب في كسب الحطام.
|
قال الحسن البصري رحمه الله:
الدنيا مطيتك إن ركِبتَها حَمَلَتْك وإن ركِبَتْك قَتَلَتْك.
|
أين ندمك على ذنوبك؟؟
أين حسرتك على عيوبك؟؟
إلى متى تؤذي بالذنب نفسك!!
وتضيع يومك تضييعك أمسك!!
لا مع الصادقين لك قدم!!
ولا مع التائبين لك ندم!!
هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة،
و أجريت في السحر دموعاً سائلة.
|
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
اجعلوا الناس في الحق سواء وإياكم الحكم بالهوى وأن تأخذوا الناس عند الغضب.
المفضلات