على خطى آل التصميم .. ،،"المكتبة المسومسية لذخائر كتابات أهل مسومس"،،

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 44

مشاهدة المواضيع

  1. #8

    الصورة الرمزية ღ ريـ م ـي ღ

    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المـشـــاركــات
    2,029
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: على خطآا آل التصميم .. ،،"المكتبة المسومسية لذخائر كتابات أهل مسومس"،،



    عُدْنَا والعَوْدُ أحم’ـدُ : ')
    عُذْرًا للتأخـــيرْ :"


    وع’ـليْڪُم السَّلام ورحمَة الله وبرَڪَاتُه ومَغْفِرتُه ~

    أهلًا وسَهْلًا وألفُ مَرْحَبًا - بڪِ -
    [ شَقِيقَتِي ] = )

    اشْتَاقڪِ وإيَانَا القَلَم، اشْتَقْنَا فيْضَ يَرَاعڪِ الأميَز، أنَرتِنَا وشَرَّفتِنَا


    لَا حــُرمنَا أبداً طلَاتڪِ [ البَهِيَة ]

    ڪيْفَ حَالُڪِ حــبيبَتِي ؟ ومَا أخبَارُڪِ؟ صِحتُڪ ودِرَاستُڪْ ؟

    عَسَاڪِ بالخـيْر مُغْ ـدَقَة، وللعَافِيَة رفيقَة، وفي الدِّرَاسَة مُوفَّقَة يَ رَبْ !

    و.. أفضلُ حَالٍ مِمَّا ڪَانْ : )

    أوَّلًا / ألفُ ألفُ مُبَارڪٍ اتمَامُڪِ
    [ الَألْفِيَة] = )

    سُعِدتُ سَاعَةَ رأيتُ مشَارڪَاتڪِ تجَاوَزَتْ عَتَبَةَ الـ
    [ 1000 ] : )
    لَمْ أطِقْ صبراً لأهنِّئڪِ بتمَامهَا، وإنْ ڪنتُ أرَانِي مُتأخِّرة :"
    المشَاغِلُ أخَذَتْنَا رُغْمًا عَنَّا، يسَّر اللهُ أمرَنَا وأعَاننَا على الصَّعْبِ من ظروفِنَا، الله’ـم آم’ـيـــــنْ


    جَعَلَهَا ربِّي حُجَّةً لڪِ لَا عليْڪِ ورفعَڪِ بِهَا الدَّرجَات، وأنَالڪِ عَليْهَا ـأجراً غَيْرَ مَمْنوؤُنْ،.

    وفي موازينِ حسنَاتڪِ ڪلَّ ڪلِمَة طيِّبَة تلفظتِ بِهَا، ولَا يخْتلفُ اثْنَانِ على دُررٍ مَا تڪتُبينَ دوؤْمًا ..
    في موازِينِ الحسَنَاتِ يَ ـَا رَبْ، في موازِينِ الحسَنَاتِ يَ ـَا رَبْ، في موازِينِ الحسَنَاتِ يَ ـَا رَبْ، الله’ــم آم’ـيـــنْ ..
    ومِنْهَا للأڪثَر والَأجْمَل والَأمْيَز و [ الَأرقَى، ڪ ـأنْتِ ‘‘ = )


    زَخَرَتْ، قَطْعا زَخَرَتْ هذِه الـ
    [
    1000 ] مُشَارڪَة بروَائِع قليلٌ هُمْ مَنْ يفيضُوُن بمثْلِهَا، روَائِعٌ وأيُّ روَائِع !
    أقِفُ والڪُل عَ’ـاجزينَ عَنْ وصفِهَا حقَّ الوَصْف، فَأنتِ حـــبيبَتِي، مِمَّنْ حبَاهُم الله بمَوَاهِبَ وفضَائِل لَا تُعْطَى لأيٍّ ڪَانْ .،
    خُلُقٌ رَاقٍ، أصيلَةٌ ابنَةُ الأصَالة، قَلْبٌ لَا أْطْيَبَ ولَا أحـنَّ مِنْه، و [ ڪَاتِبَة ] - فَذَّة - للهِ درُّڪِ أصيلي


    أغبِطُنِي عليْڪِ، بصِدْق أغبِطُنِي أن لَدَيَّ أُختا مِثْلڪِ ، حفظڪِ ربِّي لي أبدًا ولَا حرَمنِي منڪِ أبَدَ العُمْر
    تَبَارڪَ الرَّحْمَنُ عليْڪِ ولَا ضرَّڪِ، وزَادڪِ من فضْلِهِ ڪثيييرَا وأغدقڪِ بآلَاءِه بُڪرَة وأصيلًا

    أحــــــبُّڪِ في اللهِ أعْظَمَ المحبَّة


    نعوؤُدُ لرَائِعِ الطَّرْح : /

    أتَعْلَمينَ عزيزتِي، ڪَانتْ تجوؤُلُ بِ بَالِي منذُ مُدَّة فِڪرَةٌ ڪَ هذِه، ولَم يُوحِي لِي بِهَا إلَّا اشْتِيَاقِي وحــنينِي لِ [ أحــبَّةِ المَاضِي ]
    ومَا اڪْتَنَزَ ذَاڪ البعيدُ مِن روَائعِهِم وبعْضٍ منهُم، ولشدَّة تردُّدِي على قديمِ القَلَمِ ورائعِيه تحمَّستُ ذَاتَ لَحَظَاتٍ لتطبيقِ الفِڪْرَة فِعْلِيًا..
    بيْدَ أنَّ ظروفًا مُفاجئة أعَاقَتْ تنفيذِي للفِڪْرة =)
    وظلَّت الفڪرَة ببَالي تحوؤُم رُغْمَ ڪلِّ شَيءْ، لڪِنْ لَمْ يَأذَن الله لَهَا بالخروجِ للنُّور : ')
    وبَقِيَتْ حَسْرَة، لَا أخفيڪِ، لڪِنْ الَآن زَالَتْ هذِهِ الأخيرة تمَامًا، بفضلڪِ حــبيبَتِي =)
    نفذْتِ فڪرتِي التِّي لَمْ تبْتعِد عنِ البَالِ لحْظَة


    فَ شُڪرٌ جـَــزيلْ لڪِ رَائعتِي لتحقيقڪِ مَا تَمنيْت بقَصْدٍ أو بغيْرِ قَصْد = )

    والذِّي أعرِفُه، أنَّنَا ڪليْنَا للمَاضِي ظللْنَا مُشتَاقينْ، ويملؤُنَا دؤْمًا الحَنينْ، لَه، ولِرَائعيِه الذِّين مَا غَادروُنَا يَوْمًا
    إلَى اللهِ المُشتڪَى وهُو المُسْتَعَانْ وعليْهِ التَّڪلَانْ !

    ڪَمْ وَڪَمْ زُرتُ ذَاڪَ البَعيد الحَبيبْ، ڪَمْ وڪَمْ تَعَلَّقت ولَازِلتُ بِه، وبِمَن بنوؤُه، لَولَاهُم أصْلًا مَا أحْببنَاه أو تعلَّقْنَا بِه ..

    لوْلَاهُم مَا اشْتقنَاه، مَا مَلَئَنَا الحنينُ لَه، مَا ومَا ومَا...
    ايهٍ ايهٍ ايهْ !
    لَنَا الله بذَهَابِهِمْ، لَنَا الله بِ بُعْدهِمْ، لَنَا الله بِ فِرَاقِهِمْ،!
    أحْيَانًا أڪرَهُهْ،!
    أڪرَهُ المَاضِي، أڪرَهُ حــنيني واشْتِيَاقِي لَه، أڪرَهُ -
    مُطَاردتهُ - الَأبَدِيَة لي.،
    تعِبتُ مِنه، واللهِ فَعَلْت، مَا الفَائِدة فَقَطْ مِنه؟ عْندمَا يُقطِّعُنَا الحنينْ ويُضنينَا الإشتِيَاقْ والَأنينْ، ولَا نملِڪُ لِعَوْدتِه سَبيلَا !
    مَا الفَائِدة منهُ فقَطْ، ڪمَا ذَهَبْ، فلتَذْهَب معهُ ذِڪرَاهْ وأثره، فليَدْهَب معهُ ڪلَّ ما يتعلَّقُ بِه !
    أهْلڪنَا الإشْتِيَاقُ والحَـــنينِ، أهْلَڪَنَا!
    ربَّاه، أنْتَ المُسْتعَانْ !

    وللمَاضِي ورَائعيهِ ومَا جَادُوؤا بِه جمَالٌ وأيُّ جَمَالْ! جَادُوا دوْمًا بأحَاديثَ ڪَانَ لَهَا من الَأثَرِ في النَّفْسِ مَا لَا يَعْلَمُهُ إلَّا الوَاحِدُ الَأحَدْ!

    عميقَة المَعَانِ، رَائِعَةَ الوَصْف، تَرڪَت فينَا من عمِيقِ الأثَر مَا لَم يعلمهُ أحَدٌ، - إلَّاه - !

    ليْتَ عمِيقَ امتِنَانِنَا لرَائِعِ مَا خطُّوَا يَصِلُهُمْ،.
    [ شُڪراً لڪُم أحــِبَّةَ -المَاضِي- و، الحَاضِر، والدَّائِمْ، شُڪراً من أعمَاقِ القَلْبِ بَل شِغَافه، على مَا ترڪَت ڪلمَاتُڪُم من أثَرٍ في النَّفسِ ع’ـميييقْ ]
    ولَنْ يفِي شُڪرُنَا ولوِ اجْتهَدْنَا، حسْبُنَا بِ [ دَعَوَاتٍ صَادِقَاتٍ طيِّبَات، -نَحْسَبُهَا- ]
    = )
    أنَالڪُم اللهُ غَايَةَ الأمَانِي، وَصْلُ دُعَاءٍ [ أبَدًا ] لَنْ ينقَطِعْ -بإذْنِه- !

    وإنْ سألتِ عمَّا في جُعِبتِي مِنْهُم، فلَنْ يُعدَّ ولَنْ يُحْصَى،.
    سَأضَعُ مَا ڪَان لَهُ في نَفْسِي أثَراً [ بَليغًا ] وجـِــدًا !

    للرَّائِعَة المُميَّزة، التِّي تتلَاعَبُ بالحُروفِ باحتِرَافٍ
    [ عَجيبْ ] ولِ ڪلِمَاتِهَا أثراً في نفسِ الڪُلِّ عميييقٌ جــدًّا

    للهِ درُّهَا، أنَالَهَا اللهُ مَا تتمَنَّى، وأسْعَدَهَا مَا حَييتْ


    ذَاتُ النَقاءِ والطِّيبَة
    [
    آشْ] الرَّمَادِية : )

    الاقْتِبَاسُ الَأوَّل أثرتُ أنْ يڪؤوُنَ
    [
    مغمورًا بالفَرَحِ ودِفءِ المَشَاعِر وصِدْقهَا] =)

    ڪلمَاتُ هذِهِ الرَّائِعة ڪَان لها من الأثرِ العميقِ في النَّفس مَا أعجزُ عن وصفِهْ،.

    للهِ درُّهَا من ڪاتِبَة - فَحْلَة مُتمڪنَة - =)
    أترڪهَا لڪُم لتحڪموُا عليْهَا /- : )

    { إن في حياة كل منا أحبة يمنحونا ما نحب لأجل أن نشعر بالسعادة, يتمنونها لنا بصدق, يفرحون لفرحنا يحزنون لأحزاننا
    ويتألمون لآلامنا وكأن القلب واحد والروح واحدة !
    وحتى أن لحظاتنا معهم مليئة بالصدق والسعادة مليئة بالضحكات الصادقة والبسمات الجميلة والتي تبقي أثرها
    طيبًا في قلوبنا بين ذكرياتنا !
    وقد نكون وحدنا من حظينا بهكذا أحبة .. قد نكون وحدنا من وجد هكذا أحبة !
    وقد نغبط أنفسنا أحيانًا .. ولكننا نحمد الله كثيرًا أن وضعهم في طرقنا وجعلهم ممن كُتبْ لنا اللقاء بهم
    في حياتنا هذه!
    وحين يكون لديك من يهديك لحظات سعيدة جميلة أملًا منه أن تبتسم

    أن تضحك بصدق أن تكون سعيدًا.. لهو شيءٌ من الروعة لا يوصف!
    فسعادتك هنا لا تعنيك وحدك بل تعني الكثير ممن يحبونك !
    نحبهم ولكننا لا نجد ما نقول لهم ولا نعرف كيف لنا أن نشكرهم لا نعرف كيف نقول شكرًا لهم ..

    شكرًا فمعهم عايشنا السعادة معهم أيقنا بوجود الصدق معهم اهتدينا حين الضياع معهم رأينا طرقنا !
    معهم استعدنا أنفسنا التي فقدنا, معهم نصير بخير حينما لا نكون كذلك !
    إن مثلهم أشخاصٌ لا يكررهم الزمان مرتين .. !

    مرةٌ واحدة وجودهم وسيكون من حسن حظنا وسعادتنا لو استطعنا وأطبقنا
    عليهم قلوبنا لنبقيهم هناك وليسكنوا أرواحنا وقلوبنا للأبد !
    لذا فلنكتب لهم هنا ولنحاول قدر الإمكان أن نوصل لهم ما خططنا لأجلهم!
    هنا مساحةٌ لمن تحبون سواءٌ نعرفهم هنا أم مجهولون لنا .. فلتكتبوا لهم ما يختلج قلوبكم من سعادة

    بهم وبوجودهم ولحظاتكم معهم .. فلتعبروا لهم عن مدى حبكم الكبير !
    فلتعبر قلوبكم حبًا وشوقًا, صدقًا وحنينًا سعادةً وفرح وحتى أسفًا واعتذارًا وكل شيء طيب لهم !
    فلتكتبوا لمن تحبون ما تشاؤون رسائلًا مليئة بكم وبحبكم! :]
    }

    لِ
    Ash..!!

    لَمْ أسْتطِع إلَّا أنْ أقتَبِسَهَا ڪلَّها =)
    ڪنتُ سأقتبِسُ الفقرةَ الأولى فقطْ، لڪن وجدتُ التَاليَات لَا يقلن روع’ـةً وجمَالًا عنْهَا أبدًا : )
    مَا أعْذبهَا من ڪلِمَاتْ ومَا أصْدقَهَا وأرقَّهَا وأحلَاهَا !
    لَا أدرِ واللهِ ڪيْفَ أصِفُهَا، أڪتَفِي بڪلِمَة تُرددُهَا الغالِيَة -ڪيتِي- دوْمًا عِندمَا تُبْهَر بجمَالٍ أخَاذ
    [ والصَّمتُ في حَضْرةِ الجمَالِ جَمَالْ ]

    ڪلِمَاتُ آشْ لَا ريْب، أودُ لو تأذَنُ لي بإهدَائِهَا لِ 3 غَاليَاتْ لَدَي، هنَّ أغلى وأقْرَب وأحَبْ رفيقآتِي إليّ
    أحــــــبُّهُنَّ حـُــبّا مَا الڪلِمَاتُ واللهِ بقَادِرة على وصفهِ حقَّ الوَصْف ..
    عَزَائِي أنهُنَّ يعْرِفْنَ عمييقَ مڪانتهِنَّ في قلبِي، وخَالقِي مڪَانتهُنَّ في سُويداءِ قَلبْي =)
    أحـــــبُّڪُن في الله أعْظَمَ وأجلَّ الم’ــــحبَّة


    إنْ ڪَانَ لي من إذْنٍ بإهدَاءِ تلْڪ الڪلمَاتْ لِأحَدْ، فهِي لڪُنَّ /
    Miss Cloud، أصيلُ الحَڪَايَا، Nana-San


    لڪُنَّ يَ أغلَى وأحْلَى وأجْمَل وأروؤَع من عَرَفْت

    ورب السَماء أنتنَّ ڪمَا وصفتڪُنَّ الرآئِعَة [ آش ]
    مثلڪُنَّ لمْ ولَنْ أجِدْ، لستُنَّ ڪ ـأحدٍ من خَلْقِه - بِصدْقٍ واللهِ -
    أنتنَّ ذَاتُ الطِّيبَة والحِنِيَة والرِّقَة والسَمَاحَة والَأخلَاق العالِيَة، أنتنَّ أجمَلُ هَدَايَا الموؤْلَى لِي


    أحمدُ الله بُڪرةً وعَشِيَا ڪلَّمَا تذڪرتُ أنَّ المولَى الڪريمْ قَدْ تفضَّلَ عليَّ بمنِّهِ وڪرمِهِ -
    بڪُنّ -

    أحمدُ الله حمداً يليقُ بجلَالِهِ وعَظيمِ سُلطَانِه أن أهدانِي إيَّاڪُن يَ أغلى غآليَات في حيَاتِي، يَ أحَن وأطْيَب مَنْ لقيتْ =)
    أحـــِبّڪُنَّ حُبّا لم أڪِنَّ مثلَهُ واللهِ لغيْرڪُنّ

    حفِظڪُنَّ ربي لِي أبَدَ الَآبَاد ولَا حَرَمنِي صُحْبَتَڪُنَّ ورِفْقتڪُنَّ وقُربڪُنَّ في الدُّنيَا والآخِرة، الله’ــــــم آم’ـــــــــينْ -ثَلَاثًا-

    إنْ لَمْ يُڪتَب لنَا لِقَاءٌ في هذه الفَانِيَة، فأسأل الله بأحبِّ الأسمَاءِ إليْهِ أن يَجْمَعَنَا في جنَّاتِ عَدْن علَى سُررٍ مُتَقَابلينْ،.
    هُنَاڪ لِقَاءٌ فلَا افْترَاقْ، وفَرَحْ فلَا ضنَڪْ، ووصْلٌ فلَا قَطْع، ونعيمٌ أبداً مُقيمْ .
    أسألُه الله لِي ولڪُنَّ ولجميعِ الأحــِبَّة والمُسلمين الفِرْدَوسَ الَأعلى مِنَ الجنَّة، الله’ـــــم آم’ــــــــينْ آم’ـيــــــــــــــنْ آم’ـيــــــــــــــــــــنْ

    أخْطَأتُ في حقٍّ إحدَاڪُنَّ ذَاتَ مَرَّة، غَفَرَ اللهُ لِي، ولَمْ أنْدَم على شَيءٍ ڪمَا ندِمتُ على ايذَاءي لهَا ..

    غَفَرَ اللهُ لِي، ولأنَّهَا أحنُّ وأطيبُ وأرقُ مخلوقةٍ في الدُّنيَا لَم يڪُن منْهَا إلَّا أنْ - سَاَمَحَتْنِي -
    يَ ـــآ - أنتِ -، وربِّي إنَّڪِ مهْجَةُ القَلْبِ ونبضُه، فرحُ دُنيَاي وسرورُهَا، معنَى الإخَاءِ والصُّحبَةِ الحَقَّة
    أسْأل الله بأحبِّ اسمٍ له أن يحفظڪِ لِي وأن لَا يحْرمنِي منڪِ أبَدَ أبَدَ العُمْر . أحــــبُّڪِ ، وَلَيْتَهَا الشَافِيَة الڪَافيَة

    حفِظڪُنَّ ربي لِي أبَدَ الَآبَاد ولَا حَرَمنِي صُحْبَتَڪُنَّ ورِفْقتڪُنَّ وقُربڪُنَّ في الدُّنيَا والآخِرة، الله’ــــــم آم’ـــــــــينْ -ثَلَاثًا-

    أعْتَقِدُنِي خَرَجْتُ عنِ المَوضوعِ تمَامًا :'')

    آسِفَة لِهَذَا أصيلي : )
    قُلتُ سأقْتَبِسُ اقتِبَاسيْن، لڪِن سأڪتَفِي بهذِه [ الرَائِعَة العَميييقَة ] فقَطْ، تڪفِي وتَزيدْ =)

    العُذر منڪِ لثَرْثَرتِي الزَّائِدة
    أصيلي =)

    ڪَانَ في القَلْبِ، ولَمْ أسْتَطِع إلَّا إخــرَاجَ - بَعْضٍ - منهُ فقَطْ = )

    أشڪُرڪِ من أعمَاقِ أعْمَاقِ قَلْبي حــبيبَتِي،.

    فَسَحْتِ لنَا مجَالًا للتَّعبيرِ قليلًا وَ لاقتِبَاسِ بعْضٍ مِنْ أحــِبَّةِ المَاضِي والحَاضِر والمُستَقْبَل وإلَى الَأبَدْ =)
    بعضٍ منهُم لَمْ يُفَارِقْنَا أو يُغَادِرنَا أبدًا

    مڪْتَبَة -
    زآخــِرة - بڪنوزٍ رَائعينَا، ستڪؤونُ مَرْجعِي دومًا إذَا مَا أردتُ العَوْدَة للمَاضِي ذَاتَ لَحَظَاتْ = )

    أصيلي، بقَدْرِ وحَجْمِ روع’ـتڪِ وشعوؤرڪِ بالذِّي أريدُهُ وتحقيقُڪِ لَه [ شُڪْرٌ جزيــــلٌ عميقٌ جــــدًّا ح ــبيبَتِي ]
    دُمتِ لِي أبدًا غَالِيَتِي الحَبيبَة، ودَام يَرَاعُڪِ يَفيضُ دوْمًا بالَأفضَل والَأرْوَع و، الأميَز على الِإطلَاقْ

    لِي ع’ـوْدٌ بإذنِ ربِّي لطَرْحِ المَزيدْ والمَزيدْ
    = )
    إلَى ذلِڪُم الحـــــينْ وفِي وڪُلِّ حــِـينْ

    ڪلَأڪُم الموؤْلَى بحفظِهِ ورعَايتِه طوؤُلَ المَدَى
    ~





    التعديل الأخير تم بواسطة ღ ريـ م ـي ღ ; 25-2-2012 الساعة 05:09 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...