*أبك على نفسك قبل أن يبكى عليك وتفكر في سهم قد صوب إليك
وإذا رأيت جنازة فأحسبها أنت وإذا عاينت قبرا فتوهمه قبرك وعد باقي الحياة ريحا.
|
|
*أبك على نفسك قبل أن يبكى عليك وتفكر في سهم قد صوب إليك
وإذا رأيت جنازة فأحسبها أنت وإذا عاينت قبرا فتوهمه قبرك وعد باقي الحياة ريحا.
|
|
وعظ أعرابي ابنه فقال:
أي بني إنه من خاف الموت بادر الفوت ...
ومن لم يكبح نفسه عن الشهوات .. أسرعت به التبعات .. والجنة والنار أمامك ...
|
|
سُئل الإمام أحمد :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !!
|
|
*حاسب نفسك فالعمر محسوب وأمح قبيحك فالقبيح مكتوب
وأعجب لنائم وهو مطلوب ولضاحك وعليه ذنوب.
|
|
|
|
يا له من يوم ليس كباقي الأيام ...
قد تيقظ فيه من غفل ونام ...
ويحزن كل من فرح بالآثام ...
وتيقن أن أحلى ما كان فيه أحلام ...
واعجبًا لضحك نفس أولى بها البكاء ...
|
|
قال يعقوب بن حميد بن كاسب : قال مالك بن أنس:" لو لقي الله رجل بملء الأرض ذنوبا ثم لقي الله بالسنة لكان في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا". (ذم الكلام و اهله للهروي 4/121-122-رقم881)
|
|
كتمان الأسرار يدل على جواهر الرجال ، وكما أنه لا خير في آنية لا تمسك ما فيها ، فلا خير في إنسان لا يكتم سراً
|
|
إن النفس إذا أُطمعت طمعت .. وإذا أُقنعت باليسير قنعت ...
فإذا أردت صلاحها .. فاحبس لسانها عن فضول كلامها ...
وغُض طرفها عن محرم نظراتها ...
وكُف كفها عن مؤذي شهواتها ...
إن شئت أن تسعى لها في نجاتها ...
{تأملت في المعاصي ، فوجدت أنه لا يمكن لإنسان ابداً ، أن يفعل معصية إلا باستعمال نعمة من نعم الله عليه }
ابن الجوزي ..
فلنتق الله فيما رزقنا من نعم ،، ونستعملها فيما يرضي الله عنا
|
|
لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أحْقِدْ عَلَى أحَدٍ ××× أرَحْتُ نَفْسِي مِنْ هَمِّ الْعَدَاوَاتِ
إنِّي أُحَيي عَدُوِّي عنْدَ رُؤْيَتِهِ ××× لأِدْفَعَ الشَّرَّ عَنِّي بِالتَّحِيَّاتِ
وأُظْهِرُ الْبِشرَ لِلإِنْسَانِ أُبْغِضهُ ××× كما إنْ قدْ حَشى قَلْبي مَحَبَّاتِ
النَّاسُ داءٌ وَدَاءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ ××× وَفي اعْتِزَالـهمُ قطْعُ الْمَوَدَّاتِ
|
|
علامة الاستدراج .. العمى عن عيوب النفس ...
ما ملكها عبد إلا عز .. وما ملكت عبدًا غلا ذل ...
|
|
ليس بالضرورة أن تستخرج لك: [ شهادة وفاة ] ..
لكي تثبت أنك ميت ! فبعضنا يموت حيا .. ولا يعلم عنه البعض الآخر شيء !
|
|
لا يكن قلبك مثل الإسفنجة يتشرب كل شيء،
بل اجعله مثل الزجاجة ترى الحقائق من ورائها ولا يدخلها شيء، ♥
يأخذ ما ينفعه ويترك ما يضره
...
يأخذ الصالح ويترك الفاسد.
اللهم طهر قلوبنا يا رب العالمين ....... آآآآمـــــــــين
|
|
سآمحَ غيرك واعَلم أن لگل شخص عيوبه ,
... فتقبل غيركِ حتى يتقبلگ الآخرون . . ♥
د . إبرآهيِم الفَقِي
قال ابن القيم: السنة شجرة، والشهور فروعها،
والأيام أغصانها، والساعات أوراقها، والأنفاس ثمرها، فمن كانت أنفاسه في
طاعة فثمرة شجرته طيبة، ومن كانت في معصية فثمرته حنظل، وإنما يكون الجداد
(قطف الثمار) يوم المعاد، فعند الجداد يتبين حلو الثمار من مرها
|
|
"حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون"
يقول عنه الشيخ المغماسي انه دعاء المعجزات
والله متى مادعوت الله بصدق وكنت في مأزق إلا وجاء الفرج من حيث لاتعلم
وقال ابن باز رحمه الله : مادعوت بهذا الدعاء بعد التشهد الاخير في امرٍ عسيرٍ إلا تيسر
|
|
النـاس في غفلةٍ والموت يوقظهم ••• وما يفيقون حتى ينفد العمر
يشيِّعون أهاليهم بحمعهـــــــــــــــــم ••• وينظرون إلى ما فيه قد قُبِــــــــروا
ويرجعون إلى أحلام غفلتهــــــــم ••• كأنهم ما رأوا شيئاً ولا نظـــــــروا
|
|
ميزان العدل يوم القيامة .. تبين فيه الذرة ...
فيجزى العبد .. على الكلمة قالها في الخير ...
والنظرة .. نظرها في الشر ...
فيا من زاده من الخير طفيف ...
احذر ميزان عدل لا يحيف ...
|
|
قـدم لنـفسـك تـوبـة مرجـوة**** قبـل الممـات وقبـل حسـن الألسـن.
بـادر بـهـا بـخلـق النـفـوس فـإنها**** ذخـر وغنـم للمنيـب المحسـن.
المفضلات