وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

خـربـشـات رائـعة .

|| إن من مشاكل هذا الزمان، ويبحث الناس عن علاجها، هي الهموم.
أمرها مزعج إذا حلت بقلب الإنسان ، من أثقل الأنكاد ، نار تستعر في القلوب.وهـي حرقة تضطرم بها الأكباد||

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «
مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلا وَصَبٍ وَلا هَمٍّ وَلا حُزْنٍ وَلا أَذًى وَلا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا
إِلا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ
»
سبحان الله !!

كيف لا نسعد بالهموم وهي كفارة لذنوبنا ؟ كيف لا نسعد بالهموم وهي تكثير لحسناتنا ؟
أليس همك أن يكفر الله عنك الخطايا، وتزيد حسناتك ؟
الجواب: بلا شك نعم.
إذاً وداعاً للحزن بسبب الهموم، بل نقول:|| الحمد لله على هذه الهموم التي تكفر عن ذنوبنا، وتكثر من حسناتنا. ||

||
منشورت رومانسية || -----> لا تعليق !
|| الـــحـــش ||
-----> هذا لكن وانتن من تنظرنا في الموضوع