مِنْ صُوتِك الدافِي حَنَانْ ولطَافَه
مِحّتاج أحِسّ انّ الزّماَن انتِصَف لِي
وًلاتِلّحَق دمُوعِكّ عليً بحسَافَه
لا صَار قَدّرِي قَد مَايِنّذِرفْ لِي
وًأزِيد أنا حزّن وَهمّوم ونَحَافَه
وَآقَفّ عَلى جَالّ التّعَبّ وًأغّرف لِي