أيقنت بأن الأعضاء هم من يعطي مجالاً للمخنثين ليتمادوا في السخافة

ومنهم من وجد ضالته في ذاك المعتوه لأنه يوافق مستواه الرديء

لكن عندما نأتي للتأديب يصبحون واعظين محسنين > ليس هكذا النصح ولا تنفر الناس !!

أما تلك التي تقول لك أرسل تقريراً (كالفقاعة) لا شيء

ونعوذ بالله من أن نكون (راضين بالمنكر وساكتين عن الحق) فنصبح كالشياطين

أمامك المنكر ولا تنكر !!


لنرى إلى أين سنصل معهم ؟!