من المواضيع المميزة التي تجبرني على الرد
استمتعت بقراءته و استفدت كثيراً منه و من الأعضاء المحاورين
فيما مضى كنت سيئة الظن كما يقول الشاعر سوء الظن من حسن الفطن
و الآن أحاول أن أكون حسنة الظن و لكني أشعر بأن حسن الظن سذاجة و لكنه أرحم من سوء الظن الذي نهى الله عنه و عند حسن الظن أشعر برآحة ضمير على الأقل
عندي سؤال كيف أوفق بين سوء الظن و حسن الظن ؟
لأنني بصرآحة لا أمن جانب أحد .....و في نفس الوقت لا أريد الشعور بتأنيب الضمير عند إساءة الظن في شخص بريء
شكراً لكِ للمعلومات و المجهود بارك الله فيكِ