عدنا


جميل أن أعجبكم الموضوع..

الحقيقة
ما طرحته فكرة واحدة وضربت له مثلاً..

كنت أعني أن هذا الكاتب
مدح الغرب وجمّلهم وأعطاهم من الصفات والأخلاق ما يجعلهم مصطفين..
في المقابل
حطم من الشباب في مجتمعاتنا وقلل من شأنهم وكأنهم خلقو من كسل..

بتوضيح أكثر لماذا الكاتب قام بتعميم الأفعال السيئة في مجتمعاتنا, ووصفنا بتلك الأوصاف مع أنه يوجد الكثير منهم أفضل من الآلاف الغربيين..

لا أنكر أن وصفه ينطبق على ثلة من الناس, لكن هناك أناس عاملون ومتطوعون ومربون وخادمون لغيرهم..

نقطة مهمة وهي هناك في الغرب
الأجواء تصنع النفسية (المزاج) فالأجواء هناك تساعدهم وتعمل على رحابة النفس, وهنا الأجواء حارقة, مع ذلك إن وجدت وجهاً عبوس كسولاً, فهناك وجهُ رحب عامل..


وبالتوفيق