جزاك الله خير الجزاء يالغالي ^_^
|
|
سؤالين؟
إنتشرت في أيامنا هذه ومن فترة إرتداء الشباب (أخوك واحد منهم ^_^) ملابس رياضية مكتوب عليها أسماء لاعبين من جنسيات مختلفة....!!!
هنا سؤالي..
س / مالحكم في إرتداء هذه الملابس أثناء أداء الصلاة؟
----
بالأمس فقط صار معي شي غريب ^_^ حابب أعرف الحكم فيه...!!!...صريح مرررهـ
طبعاً أخوك يسهر شوي إلى ساعات شبه متأخرة...أقصد الحادية عشر ليلاً أو بالكثير الثانية عشر ليلاً.
وبالأمس بعد أن نمت الساعة الثامنة ليلاً (بدري كثير بس نمت من تعب وإرهاق) لهيك نمت نوم طويل بس
صحيت الساعة الواحدة والنصف تماماً..فقط شفت الوقت ورجعت نمت..بس صحيت بعدها بوقت قصييير..بعد 10 دقائق
ومن ثم رجعت نمت وصحيت الساعة الرابعة إلا ثلث فجراً...طبعاً هذا وقت المنبه ^_^ بس بدون شعور رجت نمت ... وصحيت بعدها بـ 5 دقائق.!!
ورجعت نمت....على العموم القصة طويييلة ^_^
بالمختصر كنت أصح وأرجع أنام بدون شعور أو حتى أحدث نفسي أقول أنام شوي,, لس باقي وقت,,لا
بس أنام وأصح بين كل ساعه وبعض الأوقات 5-10 دقائق...وما صحيت إلا الساعة السابعة والثلث صباحاً...
س/مالحكم في تأخري عن صلاة الفجر , وما نصيحتكم لي؟
وجزاك الله خير الجزاء
|
|
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
ما تقولون فيما يفعله بعض الشباب من أبناء المسلمين اليوم في الألبسة التي يرتدونها للرياضة ، وهي تحمل شعارات لدول كافرة ، أو لبعض اللاعبين من الكفار ، أو فيها شعارات تعصب لبعض الفرق الرياضية الكافرة إعجاباً بهم ؟ هل هذا من موالاة الكفار، أفتونا وفقكم الله ؟ .
فأجاب :
قد يكون هذا ليس من موالاة الكفار ظاهراً ، لكن من فعله : فإن في قلبه من تعظيم الكفار ما ينافي الإيمان ، أو كمال الإيمان ، والواجب علينا نحن المسلمين أن نقاطع مثل هذه الألبسة وألا نشتريها ؛ وفيما أحل الله لنا من الألبسة شيء كثير ؛ لأننا إذا أخذنا بهذه الألبسة : صار فيها عزٌّ للكفار ، حيث أصبحنا نفتخر أن تكون صورهم ، أو أسماؤهم ، ملبوساً لنا ، هم يفتخرون بهذا ، ويرون أن هذا من إعزازهم وإكرامهم .
ثانياً : هم يسلبون أموالنا بهذه الألبسة ، مصانعهم حامية ، وجيوبنا منفتحة لبذل الدراهم لهم ، وهذا خطأ .
الآن لو أنك ذهبت إلى بعض البيوت : لوجدت المرأة عندها أكثر من عشرين ثوباً كلما ظهرت موضة اشترتها ، وكذلك بالنسبة للاعبين ، والذي أشير به على إخواننا هؤلاء أن يقاطعوا هذه الألبسة نهائيّاً ، وأن يكتفوا بالألبسة التي تفصَّل هنا على الطراز الإسلامي الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم . "
وانظر هنا للتفصيل : http://islamqa.info/ar/ref/112052
وعن تأخير صلاة الفجر ، يقول الشيخ ابن باز رحمه الله :
"الواجب على المؤمن أن يتخذ الأسباب التي تعينه على أداء الصلاة في الوقت، وليس له التساهل حتى يفوت الوقت ، فالواجب عليك أيها السائل أن تضع ساعة تنبهك وقت الصلاة فإذا لم يكن عندك منبه من زوجةٍ جيدة أو غيرها تضع ساعة حتى تستعين بها على الوقت ، أما التساهل في هذا فلا يجوز، وأنت آثم بهذا التساهل."
وأما عن السهر فهو مكروه وورد ذلك في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها إلا لأجل مصلحة أو منفعة . .
قال الشيخ ابن عثيمين : " وإذا أطال الإنسان السهر ، فإنه لا يعطي بدنه حظه من النوم ، ولا يقوم لصلاة الصبح ، إلا وهو كسلان تعبان ، ثم ينام في أول نهاره عن مصالحة الدينية والدنيوية .
والنوم الطويل في أول النهار يؤدي إلى فوات مصالح كثيرة ، وقد جرب الناس أن العمل في أول النهار أبرك من العمل في آخر النهار ، وأنه أسد وأصلح وأنجح ، فإن البكور مبارك فيه ، وهؤلاء الذين يسهرون الليالي ، لا شك أنهم لا يستطيعون البقاء بدون نوم ، فلا بد للجسم من النوم ، وطول السهر يحول دون ذلك "
أصلح الله شأنك
|
|
جزاك خير الجزاء ونسأل الله الهداية والتوفيق لنا جميعاً إلى كل خير
لاكني أخي أحب أعرف ذلك لاكن كيف بمن يشتريها لغرض الملبس فقط لا لمحبتهم أو شيئ من هذا القبيل
فقط للملبس لالشيئ
وماكنت متضايق منها إلا لما فكرة بأمرها في الصلاة فقط
أما إرتداءها فما شعرت فيه بشيئ لأني ما أشتريتها كما قلت لك محبة فيهم
فهنا أطرح سؤالي؟
ومالحكم فيمن أبتاعها وماكان في نيته إلا لغرض الملبس والستر فقط لا محبة ً فيهم؟
وإذا كان الحكم بالنهي عن ذلك فما هو رأي للتخلص منها...أهبها لمن قد لايجد ما يلبسه أم أحرقها؟
جزيت خيراً أخي وبارك الله فيك
للعلم يكون السهر في أغلب الأحيان تحكمه طبيعة عملي...فأسأل من الله العفو والهداية
تقبل خالص تقدير وأحترام أخي الحبيب
المفضلات