ِ
مِـن صداقـة هالزمـن خاطـري طابـِ والله إن بـعـض الـعـلاقـات مـضـروبـة
لا حــدٍ يـشـره لـيـا صـــرت متـغـابـي الـغـبـاوة بـعــض الأحـيــان مطـلـوبـة