ماذا بقيت من الطفولة ؟
براءة سلبت ، وصورة محقت . .
جيل المستقبل يُكاد له المكائد ، وطفولة ما زالت تعاني من الجور والظلم .
الآباء والأمهات في غفلة عن أبناءهم ، وقد أسلموهم بأيدٍ غير أمينة
وانشغلوا بالملذات وحطام الدنيا . .
أما علموا أن الولد الصالح ينفعهم في حياتهم وبعد مماتهم !
إن لم نحافظ على فلذات أكبادنا ونربيهم التربية الصالحة . .
فقد خسرنا خسران الحياة وبعد الممات وأنهم سيتحملون تبعات فعلهم ؟!
وخاصة الأعتناء بالفتاة ، ففي الغد ستصبح الأم ومربية الأجيال
- ولم تزل شمعة تضيء لدرب الآباء أن علّموا أبناءكم ليكونوا عوناً وذخراً لكم
رد مع اقتباس

المفضلات