السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله ، تبارك الله
في الحقيقة أودّ أن :
*
أحيّي البرنامج عامّة بالتّرتيب والإعداد الجيّد والرّؤية الحكيمة من قِبَل البرنامج والمداخلة التي نحن بصددها ( مداخلة الأخت مريم - وفقنا الله وإياها - )
*
أقول : أنّ كلّ شيءٍ سيصير إلى هباءٍ منثور وغثاء ذاهب .. إلاّ ما انتفع به المرء وادّخره لآخرته
فالحسنات والباقيات الصّالحات لو كانت تُشتَرى لاشتراها حكماء بني آدم بكلّ ما في الأيدي
وهذا هو الباقي .. " فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللهُ الأَمْثَالَ "
-
وكون الأخت -وفقها الله- قد حفظت القرآن فإنّ هذا لهو حافزٌ قويّ لمزيد من الإنتاج الخيّر ، وركن شديد يأوي إليه حافظ القرآن وقتَ الشدائد والكُروب
| ختامًا |
الوقوف على الإنجازات والمراكز لا ينبغي إلاّ أن يكون إمّا استعادةً للثّقة ودافعًا للأمام ، وإمّا نفعًا للغير ليقتدوا بها
وأمّا غير ذلك فلا وجهَ للوقوف على ذلك .. ولا وجهَ لأن يجرّ ذلك إلى الرّكود والخُلود إلى الحال الرّاهن ..
ونسأل الله الثّبات بالقول الثّابت في الحياة الدّنيا وفي الآخرة ، وأن يجيرنا أن نكون من الظّالِمين
وجزاك الله خيرًا عبد الرحمن ^_^
وجزاك الله خيرًا أختَنا مريم
وبلّغنا وإيّاكم المأمول فيما يحبّ ويرضى
والله الموفِّق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=
عرّج المقدّم على مفهوم النّمْذجة ،
وهو من أساليب صنع النّجاح عن طريق تتبّع سِيَر النّاجِحين وعوامل صنعهم ..
ولست أحكم بصلاحه ، ولكنْ إن كان هناك من تُنمْذِِج له وتتبّع نموذجه ..
فهو محمّد بن عبد الله- صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم -
بشرط أن تكون في نفسك تلك الحميّة لسنّته والتّحرّق لاتّباعه ..
نسأل الله أن يهدينا صراطَه المستقيم ~
المفضلات