لا يزال هذا الحديث نسمعه مرارًا وتكرارًا ، ولا يزال معدل الضحايا يزداد !
لمَ التعلق بالوهمـ ! لا فرق بين هذا وذاك .. لستِ قصة مختلفة وبالفعل ليست هناك
أعذار لك ، مهما كان مقدار تصنعه وإتقانه كوني فَطـِنة فـ المؤمن " كيّس فطن " فأنتِ لن
تكوني سوى إحدى دمياته