ليْسَ لِهَذِهِ الدّرَجَة ....

ولَكِنّنَا .. نَسْعَى نَحْوَ السَّعَادَة .. ونَقوْلُ ها قَدْ أتَتْ الآنْ ... لا .. ليس بْعد .. ربّمَا تأتِي بفعْلِ كذا وكذا ...

وبهذا لن تأتِيَ أبَداً ....

فقد قالَ ليْ مُعلّميْ :

"كُلُّ الدّنْيَا لُعْبَةٌ .. بِقَوَانِيْنِها ... فَقَط عَلَيْكَ أنْ تَعْلَمَ كَيْفَ تَلْعَبُ جَيَّدَاً .. وتَرْبَحَ النِّقَاطْ .... فَطَالَمَا أنْتَ لا زِلْتَ حَيّاً .. فَلِمَ تنْتَظِرُ المَوْت ؟! ...

فلْنَسْعَدْ طَالَمَا نَحْنُ نَعِيْشْ ... لِمَ نَبْقَى فِيْ دَائِرَةِ السًّوَادْ ؟! ...."