السّـلامُ عليكُـم وَرحمَـةُ اللهِ وبركَـاتُـه
الحَمـدُ لِلهِ حَمدًا كَثِيـرًا طَيِّـبًا ..
شُكـرًا جَزِيلاً لَكِ "طَيف", قَـد كَـانَ التّقصِيـرُ كَبِيـرًا, لَكِـن لِنَجعَـلْ هَذَا حَـافِـزًا لِتَقدِيـمِ المَزِيـد وَالأَفضَـلِ لِلرقِيّ بِلُغَتِـنَا العَرَبِيّـة ..
مَـا دَخَـلَ امرؤٌ بُستَـانَ اللغَـةِ العرَبِيّـةِ إِلَّا وَسَقَـى الزَهـرَ فِيـهَا اهتِمَامًا وَتَقدِيـرًا؛ لِحُـبّ زُرعَ بِقَلبِـه حِيـنَ اطّلَـعَ عَليـهَا ..
فِـي أَمَـانِ اللهِ ..
وَالسّـلامُ عليكُـم ورحمَـةُ اللهِ وبركَاتُـه .