ملاذي، خواطري، أفراحي وأحزاني
هُنَا أتنفس، إن ضاقت بي الحياة وأعرض عنّي البشر
المساحةُ لي وحدي
مع خالص الشكر
|
|
|
.
لو كنتُ أعلم أنها ستسافرُ ولا تعود..
ستغيب ولا تُشرق..
لبكيتُ بين يديها، ولثمتُ قدميها
لأشبعتُ روحي برائحتها، وصوتها
لو كنتُ أعلم أنها النظرة الأخيرة
لما تركتها تفارقني..
كم وددتُ لو أشيعها بنظراتي
حتى يُذهب بها إلى الملاذ الأخير..
حتى توارى التراب..
وددتُ لو أقبل جبينها
أحتضنها، أبكي بين بيديها
في اللقاء الأخير..
لو كنتُ أعلم..
ولو لا تحقق الأمنيات، ولا تأتي إلا بالحسرات!
.
التعديل الأخير تم بواسطة طَيْفْ ; 17-7-2012 الساعة 12:28 PM
|
|
|
|
|
|
|
المفضلات