قاسية، بل وأكثر من هذا ..
تحكي واقع، نعم هذا ما يحصل حقيقة ..

بغض النظر عن المذاهب، والأديان، تبقى تلك أرواح بشر زهقت بدون اقتراف الذنب، ويغلبهم أطفال ..

هذا سنّي وذاك شيعي والآخر مسيحي ، وزوجته كاثوليكية ..

تعلم أنه يمكننا العيش معا وبسلام، دون أحقاد أو منغصات ، لكن من يسمع ومن يبادر بفعل هذا ..

فتلك ليست سوى صورة السلام التي رسمناها في صغرنا ..

وكما أسلفت سابقا وفي عدة مواضع، لا أكره دين معين أو مذهب معين، أو أنني سأنفر من فلان وفلان لأجل دينه وعقيدته ..

فحتى الإسلام لم يأمر بهذا !!