وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ابتدرتني أبيات أبي العتاهية -رحمه الله- :
خير أيام الفتى يوم نفع .. واصطناع الخير أبقى ما صنع
ما ينال الخير بالشر ولا ..يحصد الزارع إلا ما زرع
خذ من الدنيا الذي درت به .. واسل عما بان منها وانقطع
إنما الدنيا متاع زائل .. فاقتصد فيه وخذ منه ودع
.... واتبَع الحق فنعم المتبع
للتقي عاقبة محمودة .. والتقي المحض من كان ورع
وقنوع المرء يحمي عرضه .. هل قرير العين إلا من قنع
إنما الدنيا ع ما جبلت .. جيفة نحن عليها نصطرع
فسد الناس وصاروا إن رأوا .. صالحا في الدين قالوا مبتدع
ليت من قراءة في كتب الرقاق ! اللهم امنن علي بالعمل من عندك وعلى من أراد المدارج من السالكين .
وللحق ما أردت أن أرد لولا أني أردت انتصارا لبنات جنسي :
لا أدري ماذا أحمر وماذا أدع أسرفت يا أخي .. لكن إن كنت صدقتَ فلست أنا حينها ومن أعرف من صاحباتي بفتيات لأني أبرء نفسي وأنفسهن من مثل هذا، وإن كان دون ذلك فما حملك ع كل هذا .. ثكلتك أمك وهل يكب الناس ... .أما الفتيات فغريزتها وتفكيرها وعقليتها تجعلها فضوليةلأعلى درجة لتطالع ما هب و
دب ولا تعرف الصحيح من السقيم
سدد الله قلمك وبارك فيك .
رد مع اقتباس


المفضلات