عندما يبكي الرجال!! :: حملتنا تضامناً مع مسلمي بورما ::

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 29

مشاهدة المواضيع

  1. #7

    الصورة الرمزية أَصِيلُ الحَكَايَا

    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المـشـــاركــات
    1,934
    الــــدولــــــــة
    فلسطين
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: عندما يبكي الرجال!! :: حملتنا تضامناً مع مسلمي بورما ::




    في بورما يُقتل الألاف ويشرد المئات يومياً، واليتامى في ازدياد والثكالى والأيامى،ويجري ذبحهم وحرقهم وحتى شيِّهم أمام الأعين منا والبصائر،مليار مسلم يقف متفرجاً ،

    فكيف النصرة يا أمة الإسلام ؟!

    قال تعالى :"وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ، واصبروا إن الله مع الصابرين" (الأنفال-46)

    وقال عزَّ من قائل :" قُل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ، فإن تولَّوا فإنَّما عليه ما حُمَّل وعليكم ما حُمِّلتم ،وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين . وعدَ الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات لَيسْتخْلِفّنَّهم في الأرض كما استخلفَ الذين من قبلهم،وليمكِّننِّ لهم دينهم الذي ارتضى لهم ،وليبدلَّنهم من بعد خوفهم أمناً،يعبدونني لا يشركون بي شيئاً،ومن كفرَ بعد ذلك فأولئكَ هم الفاسقون . وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلَّكم تُرحمن " (النور : 54-56) .

    كيف ننصرهم ؟!

    [TABLE="class: cms_table, width: 100%"]
    [TR]
    [TD]فالجواب باختصار، النصرة تنقسم إلى قسمين: نصرة عامة، ونصرة خاصة:

    فالنصرة عامة:وهذه تجب على من ولَّاهم الله أمور المسلمين من العلماء والأمراء، وتكون النصرة موافقة لمراعاة المصالح العليا للأمة، فتكون النصرة عبر قنوات لا تجر على الأمة بلاء آخر، فنحن في زمن تسلط الأعداء من اليهود والنصارى والرافضة والمنافقين، ونحن بحاجة لجمع الكلمة بين المسلمين، ووحدة بلدانهم وصفهم.

    وأما النصرة الخاصة:وهذه مناطُ حديثنا، ولُبُ جُمْعَتِنَا، فإليكموها باختصار:

    الوسيلة الأولى:وهي بحق وسيلة عليا، بل ركن ركين، وحبل متين ألا وهي الدعاء، نعم - عباد الله - الدعاء، فالدعاء لهم سلاح يستطيعه كل أحد وهو سلاح ناجع، وسهم - بإذن الله - نافذ، وإن أعجز الناس من عَجَزَ عن الدعاء.

    ألا وإنه قد شرع للمسلمين في مثل هذه الأحداث قنوت النوازل، وهو مشروع في الصلوات الخمس بعد الركوع كما صحت بذلك الأخبار عن النبي المختار - صلى الله عليه وسلم -، ويكون دعاء مختصرًا جامعاً، يُدعى للمستضعفين بالنصر، وعلى عدوهم باللعنة والهلاك، ولا يُبدأ بحمد وثناء ولا يُختم بصلاة على النبي دائماً، فتتركُ أحياناً ويُؤتى بها أخرى لعموم النصوص في ذلك.
    ألا فأكثروا لإخوانكم بالنصر والتمكين، والغلبة على عدوهم اللعين.

    الوسيلة الثانية:الدعم المالي والبدني عند الحاجة لذلك، فالدعم المادي يُطيقه كل أحد، وكل بما يستطيع، وبما تجود به نفسه، فقد يظن الإنسان أن اليسير من المال لا ينفع وهذا ظَنٌ ظَنِيْن، بل القليلُ مع القليل كثير، وهم هناك بحاجة لأقل القليل.

    إنه مع فتح قنوات الإغاثة في هذا البلد المعطاء فيجب عليكم المسارعة والمسابقة لنصرتهم؛ فلقد كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - يحزن إذا رأى بلاء ونكبة على مسلم، ويدعو الناس للإنفاق في سبيل الله؛ حتى يُذهب الله ما بهم من حاجة وبلاء ومحنة، لقد علمنا نبينا - صلى الله عليه وسلم - كيف نتعامل مع المنكوبين، ففي صحيح مسلم عن جرير بن عبدالله t قال: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي صَدْرِ النَّهَارِ، قَالَ: فَجَاءَهُ قَوْمٌ حُفَاةٌ، عُرَاةٌ، مُجْتَابِي النِّمَارِ، مُتَقَلِّدِي السُّيُوفِ، عَامَّتُهُمْ مِنْ مُضَرَ، بَلْ كُلُّهُمْ مِنْ مُضَرَ. فَتَمَعَّرَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، - أي تغير - لِمَا رَأَى بِهِمْ مِنْ الْفَاقَةِ فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ، فَأَمَرَ بِلَالًا فَأَذَّنَ وَأَقَامَ فَصَلَّى ثُمَّ خَطَبَ فَقَالَ:«{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً }، وَالْآيَةَ الَّتِي فِي الْحَشْرِ:{ يَا أَيُّهَا آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ }، تَصَدَّقَ رَجُلٌ مِنْ دِينَارِهِ، مِنْ دِرْهَمِهِ، مِنْ ثَوْبِهِ، مِنْ صَاعِ بُرِّهِ، مِنْ صَاعِ تَمْرِهِ، وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ ». قَالَ: فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ الْأَنْصَارِ بِصُرَّةٍ كَادَتْ كَفُّهُ تَعْجِزُ عَنْهَا، بَلْ قَدْ عَجَزَتْ، ثُمَّ تَتَابَعَ النَّاسُ حَتَّى رَأَيْتُ كَوْمَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَثِيَابٍ، حَتَّى رَأَيْتُ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَتَهَلَّلُ كَأَنَّهُ مُذْهَبَةٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:«مَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً حَسَنَةً فَلَهُ أَجْرُهَا وَأَجْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا بَعْدَهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْءٌ، وَمَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً سَيِّئَةً كَانَ عَلَيْهِ وِزْرُهَا وَوِزْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ بَعْدِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَيْءٌ».

    وأما النصرة بالنفس؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - قام إلى بني قينقاع اليهود مع أصحابه فقاتلهم؛ لأنهم آذوا مسلمة، ومشهور في السيرة أنهم عقدوا طرف ثوبها إلى ظهرها، فلما قامت انكشفت سؤتها فضحكوا، فقاتلهم المسلمون وعلى رأسهم رسول الله الأمين.

    وفي السير لما قامت امرأة من المسلمين تستغيث - وهي هاشمية - آذاها النصارى قالت: وامعتصماه، فماذا فعل ذلك النصراني الخبيث؟ قال: دعي المعتصم يأتي على فرس أبلق لينصرك، فقام الخليفة لما سمع بذلك مستنصراً، وآمراً عساكر المسلمين ألا يخرجوا إلا على أفراس بُلْقٍ، وذهب في أربعين ألفاً يفتح البلدان إلى عمورية فحاصرها، وضربها بالمنجنيق، واستمر الحصار خمسة وخمسين يوماً حتى استسلموا وسلموا المدينة للمسلمين، فطلب الخليفة إحضار المرأة فأحضرت في قيودها، فلما وقعت عينه عليها قام وقال: لبيكِ قد أجبت دعوتك في أربعين ألف أبلق، { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ } [الأنفال:72].


    الوسيلة الثالثة:نشر قضيتهم إعلامياً، وكل من منبره، فأصحاب القنوات المرئية من قنواتهم، وأصحاب الصحف السيارة والإلكترونية من صحفهم، والخطيب من منبره، والإمام من محرابه، والكاتب من صفحته وموقعه؛ والشاعر من قصيدته، فيجب أن تثار قضيتُهم بشكل واسع ومستمر، يجب دعوة الناس للمشاركة في قضيتهم، وتحميل الناس همهم، فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم منهم.
    [/TD]
    [/TR]
    [/TABLE]

    [TABLE="class: cms_table, width: 100%"]
    [TR]
    [TD][/TD]
    [TD]
    الوسيلة الرابعة: استخدام الوسائل النظامية والقانونية في الدفاع عنهم، فعلى القانوني، وعلى خبير الأنظمة السياسية والجنائية أن يسارع في نصرتهم، وأن يُرافع عنهم، ويحامي عن دمائهم وأعراضهم بكل وسيلة قانونية ممكنة.

    الوسيلة الخامسة:مقاطعة بضائع الدول الداعمة للمجرمين في بلاد الشام وبورما، من مثل إيران الرافضية، وروسيا النفعية، وهذا نوع من الجهاد بالمال يقول - صلى الله عليه وسلم -:« جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ، وَأَنْفُسِكُمْ، وَأَلْسِنَتِكُمْ » أخرجه أحمد(3/124)، وأبو داود(2506)، والنسائي(3096)، عن أنس t وهو صحيح.

    الوسيلة السادسة:التواصل معهم عن طريق قنوات الاتصال الممكنة، وتثبيتهم، والدعاء لهم، وبث روح التفاؤل فيهم، فهم الآن بحاجة لكلمة طيبة، ولمسة حانية، وإحساس من أخ صادق.
    أيها الناس: كُلٌّ يستطيع النصرة بما يطيق، ومن خلال الثغر المؤتمن عليه، كلنا قادرون على نصرة المظلومين المضطهدين في بلاد الشام وفي غيرها، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.

    [/TD]
    [TD][/TD]
    [/TR]
    [TR]
    [TD][/TD]
    [TD][/TD]
    [/TR]
    [/TABLE]

    لفضيلة الشيخ :" د.ظَافِرُ بْنُ حَسَنْ آل جَبْعَان"

    ________________________________


    ولن نسأل " أين أنتم " ؟!

    وإني إذ أجلسُ بين أطلال حجارة كانت يوماً منزلا ، معلقا بصري على نصف قمر يتدلى من عباءة الليل الأسود البهيم ،إني إذ ذاك يلوح لخدر ذهني السؤال ذاته "أين أنتم" يامن تلبس جلباب النخوة،
    يامن ادعيتم أنكم لنا إخوة.. أشقاء ..لا بل أكثر ، فبين جنبات صدوركم ذات الدين الذين به ندين !

    وإني إذ ألقي إلى الساحة الخالية _عدا من بقع حطام أخرى وصفير يبتر الصمت الهائم_ بسؤالي ،إذا بذات الحيرة تدور برأسي ؛ ليُستغلق علي الجواب ، ويبقى _كعهد كل ليلة_ فهمي عاجزاً حدَّ اليأس ،ويظل شعوري معذّبٌ حدّ التأوه ،ونفسي التي بين جنبيّ تكذب نفسي وتطعن في جوابي !

    اعذروني ... فلا عذرٌ _بعد كل مساء مسهدُ الفكرِ_ حرتُه لكم !

    لأصدقكم قد حاولت ، لأنصفكم فإني اجتهدت ، وطالما بحثتُ وفتشت .. لكن لا شيئ ، لا جواب أرضى مرارة الذل بنفسي أو أطفأ نيران غضبٍ يلفح صدري أو كفكف جمر القهر بقلبي !

    آه نسيت أن أخبركم.. أني لاأ فكر في هذا طوال الوقت ،فقط بين تقاطيع الدعاء وزفر المناجاة،حين يدلهم الليل ،وأختلي وبارئي !

    فأنا.. لا وقت لدي، شغلتُ بمواراة رفات إخوتي ،نهيل الثرى على العشرات منهم بكرة وأصيلا ،حفرنا مئات القبور حتى ضاقت بنا الأرض على رحبها ،شغلتُ بالهرب والعدو منذ شقشقة النهار وحتى يغشى المساء،شغلتنا نلملم ما استطعنا من جثث إخوتي كيما نكرم رقادها!

    لم نعد نبكي؛ فقد أنضبت الأوجاع وهول الخطوب أدمعنا ، تركنا النواح لنسوتنا ؛من بقي من أمهاتنا وأخواتنا ،هُن أحق أن يذرفنه؛ ففقدهن عظيم ومصابهن لا يهون و عزاؤهن؟ماعاد لهن عزاء خلا وعد بارئهن بحياة لهؤلاء الذين فقدوا..

    بين ظهرانينا تئن الثكالى ويرتج الهواء بصرخات الأيامى ويكوينا صياح اليتامى ، حتى خلنا العالم قد أُصم عدانا !

    حتى الرياح باتت تذرو رمادنا وتفرقه في غياهب الأرض وتحمله بعيداً عن حرقات حنيننا .. هي تنوح مثلنا ، من بعد الغسق نسمع لها صرير وعويل ،حتى النجوم أفلت من سمائنا ،وهجرتنا الأطيار بعد فجيعتها بأفراخها !

    لم يُبقِ لنا البوذيون بيتاً ، حبيباً أو أهلا !؛جزوا الرقاب واحدة تلو الألف ،،

    نبيتُ ولا ننظر الفلق ،ومن يدرك الفجر منا لا ينتظر ليلاً يأويه !

    و ماعدنا نشكو خلا لبارئنا ،لعلام الغيوب والأعلم منا بشكوانا !

    ولن نسأل " أين أنتم" فقد أيقنَّا استحالة الجواب !

    لن نسأل فقد آمنَّا ألا صوتٌ لنا ولا همسٌ يُسمع على المدى !
    لن نفعل لأنّا ..علمنا أن لا إخوة في مشارق الأرض ولا أهلون في مغارب المعمورة لنا !


    حاولتُ تخيلِ قطعة من شعور أحدهم،بيد أني أيقنتُ فشلي،فمهما جاهدت في هذا لن أستطيع ، اللهم ارفعنا عن ذلتنا وأعد لنا العزة وأرهب أعدائنا، الهم عجل بنصرتهم وارحم شهدائهم وفك أسراهم وفرج عنهم يا رؤوف يا لطيف يا رحيم ، حسبنا الله ونعم الوكيل فينا وفي كل من فرط في نصرتهم بدعاء أو بصدقة أو بإنابة لبارئه ترفع البلاء عنا،اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة،رباه فأجب رباه أجب !

    _____________________


    قبل الختام هنا منبرٌ من عليه نشكر ذوات الفضل بعد مُؤتي الفضل تبارك وتعاى في خروج هذا النتاج إليكم ..

    لؤلؤة ، كأين من أثقالٍ حُمِّلتي فنديٌّ روحكِ لا تردّ أحد ،علو همتكِ تأبى إن أن يكون لها من كل موسم خيرٍ حظٌّ ،لا كلمات تصفكِ ولسنا ههنا بصدد تزكية امرء_ولا ثناء ولا مديح سيفي _ لذا الله نسأل أن يجزيكِ خير الجزاء بصنيعكِ هذا وأن يعظم لكِ الأجرا ويجزل المثوبه ويجلها لكِ نوراً وذخرا،اللهم آمين،،

    MiSs Magic تعبكِ وألقكِ،مشاركتكِ ومثابرتك،لله دركِ أختاه ،جوزيتِ الأجر والخير والمثوبة والعُلآ أخية ،،

    صاحبة الفكرة وذات الهمة العاليةYoku san ،جعلها الله في ميزان حسناتكِ أي حبيبة وذخراً ترينه في الصحائف يوم الحساب،اللهم آمين،،

    وأخيراً اذكروهم قياماً وقعودا،ولهم ادعوا في كل ركوع وكل سجدة لله،ولا تزدروا الدعاء فربكم كريم مجيب قريب ،

    اللهم إنا نسألك بأن لك الحمد
    ، لا إله إلا أنت الحنان بديع السماوات و الأرض ، ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم
    ، اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي
    لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
    ، اللهم اجعل لمسلمي بورما فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ،
    اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اللهم و احقن دماءهم ، و احفظ أعراضهم ،
    و آمنهم في و طنهم ، اللهم و اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ،
    اكشف عنهم البلاء ، اللهم و قاتل البوذيين الظلمة المتجبرين ،
    يا جبار يا قهار قاتل المتجبرين الفجار ، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر ،
    و أرح البلاد و العباد منهم يا عزيز ،اللهم و الطف بعبادك المسلمين
    في كل مكان يا رحيم يا رحمن ، اللهم انصر الإسلام و أعز المسلمين
    ، و أعلِ بفضلك رايتي الحق و الدين ، اللهم كن لأهل بورما
    يا ذا القوة و المنة ، اللهم و أنعم علينا بالأمن و الأمان يا لطيف يا منان

    ،اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة،اللهم آمين ،آمين،،

    التعديل الأخير تم بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا ; 16-9-2012 الساعة 10:34 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...