وإذا كَثُر الخبث، عم العقاب الصالح والطالح، وإذا لم يأخذوا على يد الظالم أوشك أن يعمهم الله بعذاب
{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}
فينبغي لطالب الآخرة الساعي في تحصيل رضا الله- عز وجل- وأن يعتني بهذا الباب فإن نفعه عظيم

رد مع اقتباس


المفضلات