السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،
والصورة تحكي الكثير،والرحيل زائراً ثقيلاً عند كل باب حنين،يذرنا من بعد خبوة مجيئه أشواق تتسعر نيران ظمأ اللقيا في أجوافها،بعيدون ولا حيلة لنا في بعادنا،هائمين ولا محطة تحتوي هيامنا،تائقين بيد أن توقنا يُذبِلُه طول الدُنى وطبقات الثرى تغيهبُ المسافات أو تواري وجه قطع العوالجُ !
أسلوبكِ راقٍ تبارك الرحمن،وقلمكِ بالكلم عارفٌ ومجربُ،من بين سطوركِ الني بثثتِ انبثاقة وجعٍ تمسي في الجِنان بياتاً ،
رقراقة كمسِّ الصّبا سجوْ نهرٍ في شتآء ليلة،تبارك الله عليكِ،،السَحرُ نَسيَ سِيمانا
مذهلة تبارك الرحمن،وإعذري تقصيرنا معكِ أي أمشاج،معذرة بحق،وحيّ هلآ بكِ معنا وبين نادينا أختآه : )،فقط لو تقللي الإعتماد على السجع،فمن المنثور ما هو صادقٌ حتى تخاله لكأنه يسكن روحكِ ويحكي على لسانها هي،وننظِركِ بالمزيد أخية،دمتِ في رعاية الله وحفظه ~
رد مع اقتباس

المفضلات