اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،

والصورة تحكي الكثير،والرحيل زائراً ثقيلاً عند كل باب حنين،يذرنا من بعد خبوة مجيئه أشواق تتسعر نيران ظمأ اللقيا في أجوافها،بعيدون ولا حيلة لنا في بعادنا،هائمين ولا محطة تحتوي هيامنا،تائقين بيد أن توقنا يُذبِلُه طول الدُنى وطبقات الثرى تغيهبُ المسافات أو تواري وجه قطع العوالجُ !
( هكذا نحن ) نُتقن طِراز الإحساس حينما نصلٌ قمة الوجَع ، بنثرِِ بلاغي عسَى أن يُضمد فجواتِِ من الألم . .
رُغم شح الأكسجين عند الكُتمان إلا أن سجعاً يهب بفيضِِ من الخفَايا والغموض,


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا مشاهدة المشاركة


أسلوبكِ راقٍ تبارك الرحمن،وقلمكِ بالكلم عارفٌ ومجربُ،من بين سطوركِ الني بثثتِ انبثاقة وجعٍ تمسي في الجِنان بياتاً ،




رقراقة كمسِّ الصّبا سجوْ نهرٍ في شتآء ليلة،تبارك الله عليكِ،،

ثنائك زاد على وجه النهار بزوغاًَ . .
وجُل المساحات زادت ربيعاً

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا مشاهدة المشاركة


مذهلة تبارك الرحمن،وإعذري تقصيرنا معكِ أي
أمشاج،معذرة بحق،وحيّ هلآ بكِ معنا وبين نادينا أختآه : )،فقط لو تقللي الإعتماد على السجع،فمن المنثور ما هو صادقٌ حتى تخاله لكأنه يسكن روحكِ ويحكي على لسانها هي،وننظِركِ بالمزيد أخية،دمتِ في رعاية الله وحفظه ~

لا بأس يا أخيه من الجمال أن نُراعي ضُروف الآخرين ،
وسعيده جداً بإنضمامِي لمركبكم ،

أصيل الحكايا
جل كلماتِي أختالت عندما مكثتِي بينها بعمق
مَستائه من روحِي لا أعرف إصطفاف حلو الثناء لسمُوك
بياضك استوطن مكَانةٌ ذو اتساع ،

باذخه وكفى