والله ليست إساءة الكفار أشد وأعظم من إساءة الرافضة للنبي صلى الله عليه وسلم ،
فإن كانت زوجاته زانيات وأصحابه كفار منافقون ، وربّى جيل أرتد عن الإسلام عقب وفاته، والكتاب الذي أُنزل عليه حُرّف على يد تلاميذه فأي نبيّ هذا ؟!!
أين غيرة عوام الشيعة على عرض النبي صلى الله عليه وسلم ؟!
هل غيرتكم على مذهبكم الباطل أشد من غيرتكم في الطعن بالنبي صلى الله عليه وسلم ؟! ، مع العلم لم نسمع للروافض ولا كلمة واحدة في الدفاع عنه ، حول ما حدث آخر فترة
ليتك تفعل ما تترجاني لفعله ، قارن بين الإسلام الحق الذي جاء به محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ودين الشيعة الروافض ، وحكّم عقلك ودع عنك وساوس المعممين آيات الشيطان . .
وانتهى . .
شكراً لجميع الإخوة والأخوات على مرورهم في الموضوع


رد مع اقتباس


المفضلات