أأنتَ الشّبابُ وَ أنا الكهولةُ فليسَ لكَ بالطّبيعةِ إلّا الانصرافُ عنّي وَ ليسَ لي بالطّبيعةِ إلّا الحنينُ إليْك !؟

محمد صادق الرافعي رحمه الله