وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أعاننا الله على الصيام, فهو والله سلوة المؤمن في عصر الفتن
ومن صام يوم لله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً


أما القيام فحدث ولا حرج
(تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون,
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاءً بما كانوا يعملون)


وأما الوضوء فيكفيه أنه شطر الإيمان
وانه علامتنا التي يعرفنا بها حبيبنا صلى الله عليه وسلم يوم الدين


بارك الله لنا ولكم ورزقنا العمل بما نقول